بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
“طلبت أن يبدأ تقييم عملنا بعد خوضنا 8 مباريات”.. هذا ما أدلى به المدرب المقال رامون دياز للصحفيين فور خروجه خاسراً من لقاء القادسية، حيث أعلن حساب نادي الاتحاد على تويتر بعد المباراة مباشرة إقالة العجوز الأرجنتيني من تدريب الاتحاد .
ثلاثية قدساوية نظيفة كانت تمثل الإخفاق الرابع للاتحاد بعد خسارة لقب السوبر من الهلال في لندن، التعادل في جدة مع الوصل الإماراتي في ذهاب البطولة العربية، الخسارة من الشباب في الرياض ضمن أولى جولات الدوري.
بعد أن عمّ الهدوء ليومين قبل الاستعداد للقاء التعاون في الجولة الثالثة دورياً، تبادر إلى أذهان عشاق الثمانيني المونديالي سؤالان: هل كان دياز الأنسب لمشروع الاتحاد الجديد؟ أم هل استعجل الاتحاديون الحكم على دياز في ظل توافد أكثر من 11 لاعبًا محليًا أو أجنبيًا؟.
يحمل رامون دياز كل المواصفات المناسبة لقيادة الاتحاد الجديد، سمعة دولية ضخمة وفكر لاتيني رائع، وتمرس على أجواء الكرة السعودية بكافة تفاصيلها وخصوصيتها بفضل تجربة الهلال.
بحسب تصريحات نواف المقيرن رئيس الاتحاد بعد إقالة دياز:
“كثيرون يعتقدون أن الاتحاد بتحقيقه كأس الملك هو فريق قوي وجاهز، الاتحاد ليس جاهزاً”.
وكأن المقيرن بهذه التصريحات يرد على بعض أنصار فريقه ممن بالغ في طموحاته ورفع سقف الرضا لما هو أبعد عن الواقع.
كان دياز فعلاً يحتاج لوقت أطول للعمل على تجانس اللاعبين خصوصاً الجُدد منهم الذين يشكلون 90% من التشكيل الأساسي، كرة القدم لعبة جماعية لن تستفيد شيئاً إن عملت على ورقة لاعب أو اثنين مهما كان حجم المهارة والموهبة، المهم في كرة القدم أن يلعب الفريق بأكمله كمنظومة واحدة داخل المستطيل الأخضر وهو ما كان يقاتل عليه دياز منذ بداية الموسم في مؤتمراته الصحفية مطالباً بالصبر على الاتحاد الجديد .