إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع
الداخلية تحتفي بتخريج 66 موظفًا من برنامج ماجستير هندسة الذكاء الاصطناعي
حرس الحدود يحبط تهريب 59 ألف قرص مخدر بعسير
هيئة الاتصالات تطلق الدليل الإرشادي للحساب الضامن للبرمجيات
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي وينخفض مقابل اليورو
نظمت تنزانيا، أمس الأحد، جنازات شعبية لـ224 من ضحايا العبارة المنكوبة التي غرقت جنوب بحيرة فكتوريا العملاقة، التي تبلغ مساحتها 68 كيلومترًا مربعًا.
وقال وزير النقل التنزاني: إن سبب الغرق هو الحمولة الزائدة، حيث كشف أن العبارة كان على متنها 265 شخصًا، بينما تبلغ حمولتها الفعلية 100 شخص فقط، فيما أفاد شهود الحادث بأن الركاب انتقلوا إلى مقدمة السفينة عندما اقتربت من رصيف الميناء، وأن تلك الحركة أخلت بتوازن السفينة.
وفي سياق متصل، اتهم آخرون قائد العبارة بأنه كان منهمكًا بهاتفه المحمول وأخطأ في مناورة الاقتراب من الرصيف، ورغبةً منه في تصحيح خطئه، قام بمناورة التفاف شديدة وصعبة أدت إلى انقلاب العبارة رأسًا على عقب.
وأعلن الرئيس التنزاني جون ماغوفولي أن سبب الحادث هو أن القبطان كان غائبًا عن تلك الرحلة، وترك المسؤولية لأحد مساعديه عديم الخبرة، وهو الذي قام بمناورة الدخول إلى رصيف الميناء، فحدثت الكارثة.