رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
اختلف العديد من المواطنين حول مدى كفاءة كل مدير أو مديرة بحسب الجنس وكان التحيز واضحًا في تغريداتهم على وسم كلمة لمديرك الذي تصدر الترند السعودي خلال ساعات.
وقال المغردون إن معاملات النساء يتم إنجازها في وقت أسرع إذا كان المدير رجلًا وهو الأمر الذي نفته بعض المغردات مؤكدات على أن الأمر لا علاقة له بالجنس بل بأمور أخرى تنظم العمل.
ولم يخل الوسم من التغريدات التي تضمنت نصائح للمديرين والمديرات لضمان حسن سير العمل والاستفادة القصوى من المرؤوسين.
في البداية قال الإعلامي علي الغفيلي: إن الذي لا يُخطئ، هو الذي لا يعمل !
وقال محمد العثمان: “عزيزي المدير .. دائماً توقع من الموظفين الأفضل وثق بأنهم قادرون على تحقيق أعلى مستوى من النتائج في حال وجدوا من يثق بقدراتهم ..!”
أما سليمان فقد طرح هذا السؤال : لماذا دائمًا المرأة تحب أن يكون مديرها رجلاً وليس امرأة. ورد بالقول: “المرأة دائمًا تضع تعقيدات لإنجاز معاملات المراجعات … في حين أن المراجعة لو ذهبت لقسم الرجال تم إنجاز معاملتها بكل يسر وسهولة … هذا الواقع من تجارب نسمعها “.
واستعار أبونايف كلمات الراحل غازي القصيبي التي قال فيها : لا شيء يقتل الكفاءة الإدارية مثل تحول أصحاب “الشلّة” إلى زملاء عمل !
بدوره وجه أحمد التويجري كلمة لمعظم المدراء خاصة من يبحثون عن الموظفين الانقياديين لا القياديين قال فيها : يجب أن تتعلم الإدارة لا الرئاسة “.
وأضاف “تركي”:”كل شخص يتغير مزاجه بفعل المؤثرات الخارجية سواء في المنزل أو العمل، لكن بعض المناصب القيادية العليا لا بد فيها من أن يكون الشخص متكيفاً مع جميع المؤثرات، لكي لا يكون هناك سوء فهم بينك وبين مرؤوسيك”.