ضبط مواطن نقل 9 وافدين مخالفين لأنظمة وتعليمات الحج
ولي العهد يهنئ لورنس وونغ
الجوازات تعلن عن قدوم 820,658 حاجًا من خارج السعودية عبر المنافذ الدولية
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 400 كيلو قات في جازان
مدينة الحجاج بـ حالة عمار.. خدمات جليلة ومتنوعة لضيوف الرحمن
إجراء الاختبار الأول لمحاكاة الأحمال الكهربائية استعدادًا لموسم الحج
اقتران القمر مع الزهرة غدًا وأفضل وقت لرصد الظاهرة
إحبط 5 محاولات لتهريب أكثر من 240 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة بشاحنات ومركبات
خطيب المسجد الحرام: رجال الأمن والجهات المعنية يواصلون العطاء بإخلاص لخدمة الحجاج تحت لهيب الشمس
الشؤون الإسلامية تقيم صلاة الجمعة في 849 جامعًا ومسجدًا داخل حدود الحرم
كشف تقرير سري لمراقبي الأمم المتحدة أن إيران هي الدولة الأم لحركات التطرف والإرهاب في إفريقيا، مؤكدًا أنها مصدر تمويل معظم التنظيمات المرتبطة بالقاعدة في القارة السمراء خلال السنوات القليلة الماضية.
وقال مراقبو الأمم المتحدة للعقوبات في تقرير لرويترز إن إيران تسمح للشبكات الإجرامية أن تستخدم أراضيها كنقطة عبور لصادرات الفحم الصومالي غير المشروعة، والتي يحصل عليها عناصر جماعة الشباب المرتبطة بالقاعدة.
وأشار التقرير إلى أن تلك الصفقات التجارية غير الشرعية تساهم في تربح حركة الشباب ملايين الدولارات سنويًا، مؤكدًا أنها ما كانت تحصل على تلك العائدات الضخمة سوى عن طريق مساعدة إيران.
وفي التقرير السنوي غير المنشور إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، يضيف المراقبون أن توليد الدخل المحلي من قبل حركة الشباب المرتبطة بالقاعدة “أكثر تنوعًا من الناحية الجغرافية والمنهجية” من الحكومة الفيدرالية في الصومال.
ويقول التقرير إنه منذ شهر مارس، كانت الوجهة الرئيسية للشحنات، وحينها يتم تفريغ تلك الشحنات ووضع “صنع في إيران”، وذلك لتمكين تصديرها إلى بلدان أخرى، ثم تعود الأرباح إلى الحركة الإرهابية في الصومال.
وذكر التقرير أن إيران أصبحت نقطة عبور للشحنات – التي تنتهك حظرًا من الأمم المتحدة على صادرات الفحم الصومالي – بعد أن شددت عمان إجراءاتها الجمركية حيال ذلك.
وقدر التقرير القيمة الإجمالية للفحم الصومالي غير المشروع بمبلغ 150 مليون دولار سنويًا، وهي مبالغ تذهب جميعها إلى صالح حركة الشباب الصومالية.
وكانت تقارير أممية قد أدانت في وقت سابق السياسات الإيرانية في العديد من الملفات التي تتعلق بتهريب الأسلحة ومساعدة العناصر والتنظيمات الإرهابية بشكل مستمر في العديد من الدول بمنطقة الشرق الأوسط.