سلمان للإغاثة يوزّع 960 سلة غذائية في الخرطوم
السعودية والجزائر توقّعان عقدًا لاستكشاف المحروقات بـ 5.4 مليارات دولار
شؤون الحرمين: لا تتجاوزوا الحواجز المتحركة بالمسجد الحرام
المنتخب السعودي يختتم استعداده لمواجهة العراق
فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
وظائف شاغرة بـ شركة الإلكترونيات المتقدمة
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
القبض على شخص سرق محلًا تجاريًا باستخدام سلاح أبيض في عسير
وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
حذر عالم فلك من أن الأرض قد تخسر من محيطها في حال الشروع بإجراء سلسلة تجارب فاشلة بواسطة مسارعات الجزيئات.
وأكد العالم البريطاني البروفيسور مارتن ريز، في كتاب سيصدر في أكتوبر المقبل، أن الأرض قد تخسر من محيطها بحدود 100 متر جراء هذه التجارب الفاشلة، موضحًا أن تهديدات كثيرة تواجه الأرض منها، على سبيل المثال، التغير المناخي والحرب الكيماوية والذكاء الصناعي.
وفي فصل من كتابه “حول المستقبل: آفاق البشرية”، يجادل ريز بأن العلماء يجرون تجارب تشمل تحطيم الذرات وتحويلها إلى كواركات.
يشار إلى أن الكوارك، وهو الجسيم الأولي وأحد المكونين الأساسيين للمادة، إضافة إلى الليبتونات، مع العلم أن الكواركات والليبتونات تتشكل عند حدوث تصادم شديد بين البروتون والإلكترون.
ويحذر ريز، أن من شأن هذه التجارب أن تدمر البشرية، على الأقل من ناحية نظرية، بحسب ما ذكرت صحيفة التليغراف البريطانية.
وقال ريز: إن بعض التجارب “قد ينجم عنها ثقب أسود، ثم يمتص كل ما حوله”، مضيفًا أن الاحتمال الثاني المخيف هو أن الكواركات قد تعيد تجميع نفسها على هيئة أجسام مضغوطة يطلق عليها اسم “جسيمات غريبة” strangelets، وهي عبارة عن مادة افتراضية قد تمتلك حقل جاذبية هائلًا يمكنه تحويل الكوكب بأكمله إلى كوكب ضخم عديم الفائدة (لا حياة فيه).
وبالنسبة إلى الخطر أو التهديد الثالث من مسارعات الجزئيات، مثل مصادم الهدرونات العظيم في سيرن، فهو كارثة تحل بالفضاء نفسه.