تجاوز الإشارة الحمراء مخالفة وخطر يهدد السلامة
بدء مشروع إعادة تطوير وتوسعة جامع الشيخ محمد بن عثيمين بعنيزة
خارجية قطر: تصريحات نتنياهو المتهورة محاولة مشينة لتبرير الهجوم الجبان
ترامب: لقد توفي تشارلي كيرك العظيم الأسطوري
الرئيس الفلسطيني: خطاب ولي العهد يعكس الموقف التاريخي الأصيل للسعودية قيادة وشعبًا
عبدالعزيز بن سعود: القيادة وجهت بتسخير كافة الإمكانيات لدعم أمن قطر واستقرارها
قدم نفسه حاكمًا محتملًا لغزة.. السلطة الفلسطينية تعتقل سمير حليلة
السمنة تؤثر على 188 مليون طفل ومراهق في سن الدراسة
استقرار أسعار الذهب اليوم
وفاة وإصابات جراء تصادم بين مركبتين في الرياض
وجدت الفنانة المغربية مريم حسين نفسها مجدداً في مأزق بعد تسريب بعض الصور الفاضحة لها عن طريق بعض الهاكرز.
ورغم صمت مريم حسين حتى الآن وامتناعها عن التعليق إلا أن هناك حالة من التضامن والمساندة الإعلامية لها.
وعبر فنانون مغاربة عن تضامنهم مع مواطنتهم، مؤكدين أن هذه العملية ضمن عملية تشويه أكبر تستهدف الفنانات المغربيات.
وتضامن جمهور مريم حسين معها وعبروا عن مساندتهم لها مستنكرين عملية النشر وتداول الصور.
والمعروف أن مريم حسين فنانة مغربية عراقية تقيم في الإمارات وهي من مواليد مدينة تطوان في المغرب عام 1988.
بدأت مريم حسين مشوارها الفني في التمثيل عام 2009 بالمشاركة في مسلسل الجيران، واستمرت بالعمل الفني بعد ذلك، ويعد مسلسل الخادمة بدايتها الحقيقة.
في 2010 حصلت مريم حسين على جائزة أفضل ممثلة واعدة من مهرجان الأردن الأول للأعلام العربي عن دورها في مسلسل ليلة عيد وفي 2012 نالت جائزة أفضل ممثلة خليجية من مهرجان “المميزون في رمضان” بالكويت عن دورها في مسلسل درب الوفا.
وفي عام 2011 خاضت تجربة الغناء، وذلك عندما قدمت أغنية منفردة حملت اسم «من شفته» ثم خاضت عام 2012 تجربة تقديم البرامج من خلال تقديم برنامج المسابقات كل يوم مريوم والذي عُرض على قناة اليوم، وقدمت الموسم الثاني منه في عام 2013.
في 2016 تزوجت مريم حسين من فيصل الفيصل وأنجبا أميرة الفيصل لكنهما انفصلا في وقت لاحق.
وكانت علاقة مريم حسين مع الفيصل مثار اهتمام الكثير من وسائل الإعلام وحظيت بزخم كبير خاصة مع التسريبات والنفي والتأكيد والحديث عن الخطوبة والزواج ومن ثم الانفصال.
واتهم البعض مريم حسين بأنها تبحث عن مزيد من الأضواء من خلال تسليط الضوء على جانب خاص من حياتها الشخصية مع كثرة الحديث عن الارتباط والانفصال.