40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
لا زالت أزمة بطالة المتخصصين في “طب الطوارئ” تلقي بظلالها على الآلاف من المتضررين، وذلك على الرغم من أن طب الطوارئ هو خط الدفاع الأول بالمستشفيات بحسب وصف سابق لوكيل إمارة منطقة الرياض الدكتور فيصل بن عبدالعزيز السديري.
وقال وكيل جامعة الملك خالد للتخصصات الصحية، الدكتور خالد آل جلبان، في مداخلة ببرنامج “معالي المواطن” المذاع على قناة إم بي سي: إن تخصص طب الطوارئ هو توجه جديد في العالم، ويتم تعليم الطالب على جميع الحالات الحرجة.
وأضاف آل جلبان أن هذا التخصص به لبس كبير؛ لأنه أحد المسارات الصحية التي يدرس فيها الطالب 5 سنوات، ومنها آخر سنة تطبيق ميداني، وهو مختلف عن المسعف أو الحاصل على الدبلوم.
ولفت إلى أن الخريج يكون قادرًا على التعامل مع أي حالة حرجة استقلاليًّا وكأنه امتداد للمستشفى، وهو ما ينعكس على سلامة المرضى؛ لأن التأخر في بعض الأمراض قد يؤدي إلى تأخر العلاج.
أما أحمد غازي وهو خريج طب الطوارئ فقال: قدمت أوراقي على جميع الوظائف المطروحة، وتم قبولي فقط في الهلال الأحمر، وبعد ذلك تم رفضي لعدم اجتياز الاختبار النظري.
ومن جانبه، أوضح راشد القحطاني خريج طب الطوارئ: اكتشفت بعد تخرجي أن هناك صعوبات وعوائق للحصول على الوظيفة.