حماس تفرج عن 13 من الرهائن الإسرائيليين بالدفعة الثانية
الذهب يرتفع عند مستوى قياسي جديد
معظمهم أطفال.. مصرع 15 شخصًا غرقًا في غانا
أمطار وسيول وصواعق رعدية على منطقة جازان
ISSA.. تعتمد السعودية مركزًا عربيًا لتأهيل وتدريب خبراء التأمينات الاجتماعية
شرم الشيخ تتأهب لاستقبال ترامب وإعلان اتفاق السلام رسميًا
ترامب يصل إلى إسرائيل ويؤكد: الحرب انتهت في غزة
إطلاق سراح 1966 أسيرًا فلسطينيًا اليوم.. والجيش الإسرائيلي يتسلم 7 رهائن
ارتفاع أسعار النفط
أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 7 مناطق
أكد استشاري الطب النفسي البروفيسور طارق الحبيب، أن قيس ليلى كان مريضًا نفسيًّا، ولم يكن يدرك جنونه.
وأضاف الحبيب في حواره ببرنامج “يا هلا” على قناة روتانا خليجية أن “قيس ليلى” غالبًا ما كان مصابًا بمرض يسمى “الاكتئاب العقلي”، متابعًا أن بقراءة سير الكثير ممن جاؤوا بالمذاهب الدينية الغريبة، وجد أن لدى بعضهم أحيانًا شخصيات شبه فصامية.
وتابع أن: “إذا كان هناك تاريخ وراثي من الأمراض النفسية بالعائلة فيجب الحذر من تصرفات الأبناء حتى الطبيعيون منهم، وهذه هي أولى علامات المرض النفسي التي يجب أن تنتبه لها في أفراد أسرتك”.
وأردف: “أحيانًا يكون قتل الأقارب ناتج عن مرض ينمو تدريجيًّا، ولذلك ننبه إذا سمعت من أحد أبنائك أفكارًا غريبة استمع أكثر ولا تقل له لا حتى لا يكتم فكرته وتختمر عنده فيعمل عليها بعيدًا عنك”.
ولفت الحبيب إلى أن أي مرض يفقد فيه الإنسان استبصاره يجعله عرضة للضلالات، وهذه الضلالات قد تقوده لجريمة مثل القتل، مشددًا على أنه لا يوجد مرض نفسي اسمه قتل الأقارب، ومن 30 سنة جاؤوا برجل متدين وفيه خير وداعية طحن رأس أمه وأبيه بسبب مرض نفسي أفقده الاستبصار.
وقال: إن حوادث قتل الأقارب لا ترتبط بالضرورة بالمرض النفسي، وقد يكون القتل مجرد سلوك اندفاعي من إنسان سوي يفقد السيطرة على نفسه في موقف ما.