أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
خيرات تدشّن حسابها عبر توكلنا
صدور الموافقة السامية على تعيين فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر
رئاسة الهيئة تنظم ورشة عمل التوعية في الأمن السيبراني
بأمر الملك سلمان.. إعفاء رئيس الصناعات العسكرية ومساعد وزير الدفاع وغسان الشبل من مناصبهم
مزرعة آر يو في إس الروسية تسجل مشاركتها الأولى في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الجامعة الإسلامية تدعو طلاب المنح الخارجية لاستكمال إجراءات القبول النهائي
أمانة الشرقية تعيد تأهيل حديقة المنتزه في بقيق
ضبط 5 مخالفين لممارستهم صيد الأسماك في ينبع
أكد استشاري الطب النفسي البروفيسور طارق الحبيب، أن قيس ليلى كان مريضًا نفسيًّا، ولم يكن يدرك جنونه.
وأضاف الحبيب في حواره ببرنامج “يا هلا” على قناة روتانا خليجية أن “قيس ليلى” غالبًا ما كان مصابًا بمرض يسمى “الاكتئاب العقلي”، متابعًا أن بقراءة سير الكثير ممن جاؤوا بالمذاهب الدينية الغريبة، وجد أن لدى بعضهم أحيانًا شخصيات شبه فصامية.
وتابع أن: “إذا كان هناك تاريخ وراثي من الأمراض النفسية بالعائلة فيجب الحذر من تصرفات الأبناء حتى الطبيعيون منهم، وهذه هي أولى علامات المرض النفسي التي يجب أن تنتبه لها في أفراد أسرتك”.
وأردف: “أحيانًا يكون قتل الأقارب ناتج عن مرض ينمو تدريجيًّا، ولذلك ننبه إذا سمعت من أحد أبنائك أفكارًا غريبة استمع أكثر ولا تقل له لا حتى لا يكتم فكرته وتختمر عنده فيعمل عليها بعيدًا عنك”.
ولفت الحبيب إلى أن أي مرض يفقد فيه الإنسان استبصاره يجعله عرضة للضلالات، وهذه الضلالات قد تقوده لجريمة مثل القتل، مشددًا على أنه لا يوجد مرض نفسي اسمه قتل الأقارب، ومن 30 سنة جاؤوا برجل متدين وفيه خير وداعية طحن رأس أمه وأبيه بسبب مرض نفسي أفقده الاستبصار.
وقال: إن حوادث قتل الأقارب لا ترتبط بالضرورة بالمرض النفسي، وقد يكون القتل مجرد سلوك اندفاعي من إنسان سوي يفقد السيطرة على نفسه في موقف ما.