كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكد استشاري الطب النفسي البروفيسور طارق الحبيب، أن قيس ليلى كان مريضًا نفسيًّا، ولم يكن يدرك جنونه.
وأضاف الحبيب في حواره ببرنامج “يا هلا” على قناة روتانا خليجية أن “قيس ليلى” غالبًا ما كان مصابًا بمرض يسمى “الاكتئاب العقلي”، متابعًا أن بقراءة سير الكثير ممن جاؤوا بالمذاهب الدينية الغريبة، وجد أن لدى بعضهم أحيانًا شخصيات شبه فصامية.
وتابع أن: “إذا كان هناك تاريخ وراثي من الأمراض النفسية بالعائلة فيجب الحذر من تصرفات الأبناء حتى الطبيعيون منهم، وهذه هي أولى علامات المرض النفسي التي يجب أن تنتبه لها في أفراد أسرتك”.
وأردف: “أحيانًا يكون قتل الأقارب ناتج عن مرض ينمو تدريجيًّا، ولذلك ننبه إذا سمعت من أحد أبنائك أفكارًا غريبة استمع أكثر ولا تقل له لا حتى لا يكتم فكرته وتختمر عنده فيعمل عليها بعيدًا عنك”.
ولفت الحبيب إلى أن أي مرض يفقد فيه الإنسان استبصاره يجعله عرضة للضلالات، وهذه الضلالات قد تقوده لجريمة مثل القتل، مشددًا على أنه لا يوجد مرض نفسي اسمه قتل الأقارب، ومن 30 سنة جاؤوا برجل متدين وفيه خير وداعية طحن رأس أمه وأبيه بسبب مرض نفسي أفقده الاستبصار.
وقال: إن حوادث قتل الأقارب لا ترتبط بالضرورة بالمرض النفسي، وقد يكون القتل مجرد سلوك اندفاعي من إنسان سوي يفقد السيطرة على نفسه في موقف ما.