حالة مطرية على جازان تستمر حتى المساء
زلزال يهز إندونيسيا
السعودية تشارك في قمة عمداء مجموعة تواصل المجتمع الحضري “U20”
كوريا الجنوبية تُسجل أول إصابة بإنفلونزا الطيور هذا العام
طقس الأحد.. أمطار غزيرة وسيول وبرد على عدة مناطق
بعد بولندا.. مسيرة تخترق أجواء رومانيا
الخليج يتغلب على الفيحاء بثلاثية نظيفة
التعاون يفوز على الأخدود بدوري المحترفين
انفجار ضخم في مدريد وإصابة 25 شخصًا بينهم 3 بحالة حرجة
برازيلي يستخدم الذكاء الاصطناعي لسماع صوت والده الراحل
رد رئيس المجلس الشعبي الوطني (البرلمان) السعيد بوحجة على الوقفة الاحتجاجية لعشرات النواب الجزائريين المطالبين برحيله أمام الباب الرئيس للهيئة التشريعية، وإغلاقه بالأغلال، لمنعه من الصعود إلى مكتبه، بأنها أفعال بلطجية وستتم محاسبتهم.
ويأتي هذا التطور في الأزمة البرلمانية في الجزائرية في إطار مطالبة لنواب باستقالة رئيس البرلمان من منصبه، بعد اتهامات بتجاوزه الخطوط الحمراء إثر سلسلة من الأخطاء التي وقع فيها، منذ تزكيته في منصبه، ولكنه رفض التنحي ما لم يأته أمر من الرئاسة، بحسبه.
ويسعى أكثر من 300 نائب، من أصل 462 نائباً في البرلمان، إلى دفع الرجل الثالث في الدولة إلى الاستقالة، حيث وقعوا عريضة لسحب الثقة من بوحجة.
ويقود نواب في حزب جبهة التحرير الوطني (صاحب الأغلبية) الذي ينتمي له حجة هذه المطالبات، مدعومون بتشكيلات سياسية أخرى.
ويشكو أعضاء البرلمان من “طريقة تعامل بوحجة معهم، فضلاً عن اتخاذ قرارات ارتجالية وأحياناً غير قانونية، ولا علاقة لها بالبروتوكولات”.
أما النقطة التي فجَّرت العلاقة بين النواب والرئيس، فكانت إنهاء مهام الأمين العام للبرلمان بشير سليماني الذي تصدى، حسب مصادر “سكاي نيوز عربية”، لممارسات غير قانونية لبوحجة؛ ما تسبب في إقالته بشكل منفرد.