محلل إستراتيجي يبين الفارق بين المدرسة السياسية السعودية والأميركية

السبت ٦ أكتوبر ٢٠١٨ الساعة ٩:٣٣ مساءً
محلل إستراتيجي يبين الفارق بين المدرسة السياسية السعودية والأميركية

أكد المحلل الإستراتيجي أحمد الشهري أن ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، خريج مدرسة سياسية عريقة هي مدرسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أما الملك سلمان فهو خريج جامعة من سبقه من ملوك.

وتابع في حواره إلى برنامج “يا هلا” على قناة روتانا خليجية أن في المقابل الرئيس الأميركي دونالد ترامب ليس خريج مدرسة سياسية بل جاء بالاقتصاد.

وأوضح الشهري أن المدرسة السياسية السعودية عمرها 3 قرون، وتسبق الولايات المتحدة، وترتكز على الكتاب والسنة، واللُّحمة بين الشعب والقيادة هي ركيزتها الثانية العظمى.

وقال المحلل الإستراتيجي: إن المملكة تعمل في كل شيء؛ فلديها مشروع عاصفة حزم لإعادة الشرعية في اليمن، مع عاصفة حزم اقتصادية، وتعمل أيضًا بخطى صاروخية للمستقبل، وتقدم المساعدات والدعم للآخرين.