مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
الإسعاف الجوي بباشر بلاغ حادث داخل نفود النبقية شرق بريدة
ضبط 1417 مخالفًا لممارستهم نشاط نقل الركاب دون ترخيص
يوما بعد يوم تتكشف قصص وحقائق عن خيوط دعم الإرهاب، حول العالم، عبر تمويل بعض العناصر لتنفيذ عمليات إجرامية، ومنهم الإرهابي أحمد إبراهيم الأحمد.
وكان قد صدر “قبل يومين حكم قضائي من محكمة أريزونا بالسجن المؤبد ضد شخص سوري اسمه أحمد إبراهيم الأحمد متورط بصناعة متفجرات”.
ونشر رجل الأعمال، محمد سمان تفاصيل تقرير المحكمة الفيدرالية بشأنه حيث قال، في سلسلة تغريدات عبر حسابه في “تويتر”: “ملف هذا الإرهابي القذر ومعلومات قضيته بالكامل وصلتني الآن من المحكمة الفيدرالية في ولاية أريزونا، أكثر من عشرة آلاف صفحة من التفاصيل المذهلة عن تورطه بصناعة متفجرات في العراق وسوريا وهروبه إلى تركيا وتمويله والتستر عليه من عصابة الإخوانجية المنافقين الإرهابيين.. التفاصيل مدهشة!!”.
وأضاف السمان: “”هذا الإرهابي قدم طلب استدعاء لتقديم شهادة من السيناتور ليندساي غراهام وقرر مجلس الشيوخ تعيين مستشار قانوني لتمثيله في محكمة أريزونا؟ مضيفا “أليس هذا هو نفس السيناتور اللي كان قبل أسبوعين يجعجع على السعودية بسبب قضية خاشقجي؟!”.
وتابع السمان قائلا: “هذا هو الإرهابي الذي تم اعتقاله في تركيا سنة 2011 بموجب مذكرة اعتقال من الإنتربول وترحيله إلى أميركا سنة 2014 حيث تمت محاكمته بالمحكمة الفيدرالية في ولاية أريزونا والحكم عليه بالسجن المؤبد، مضيفا أن العصمنلي حاولوا التستر عليه وعلى من يموله.
ونشر السمان، صورة من مذكرة إلقاء القبض على هذا الإرهابي وأمر اعتقاله تمهيداً لمحاكمته في محكمة أريزونا بموجب ستة اتهامات تعتبر جرائم فيدرالية خطيرة في أميركا. وللعلم تم توكيل عشرة محامين للدفاع عنه “مجاناً” من مكتب المدافعين العامين الفيدراليين لأنه لا يستطيع توكيل محام وتحمل تكلفته!!
كما نشر السمان، صورة جوازات السفر السورية والعراقية “المزورة” التي كان يحملها هذا الأحمد، وبعض أجهزة المتفجرات التي كان يصنعها لقتل المواطنين الأبرياء حسب أوامر قيادات جماعته الإخوانجية وبصماته من وكره بعد اقتحامه للقبض عليه لكنه هرب إلى تركيا.