40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
أصدرت مجلة كلية الملك خالد العسكرية عددها الرابع والثلاثين بعد المائة، الذي تزامن مع الذكرى الثامنة والثمانين لليوم الوطني للمملكة، والتي كانت عنوانًا لرسالة القارئ التي وجهها المشرف العام على المجلة اللواء الدكتور/ سعيد بن ناصر المرشان قائد كلية الملك خالد العسكرية المكلف، والتي تناول فيها العلاقة بين (يومنا الوطني ورؤية المستقبل) موضحًا أن ما بدأه صقر الجزيرة ( طيب الله ثراه) من بناء وتنمية، وتابعه أبناؤه الملوك من بعده يتواصل اليوم بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو سيدي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان (يحفظهما الله)، حيث تسير المملكة في عهدهما الزاهر نحو المستقبل بخطى حثيثة ومدروسة، وفقًا لما تضمنته رؤية المملكة (۲۰۳۰).
وأضاف:” وإذا كان يومنا الوطني فرصة للفخر بقادتنا الميامين، وبالرجال المخلصين من أبناء هذا الوطن، ولحظة مناسبة لتثمين ما بذلوه من جهد وما حققوه من إنجاز، فإنه مدعاة للإشادة بما بدأ يتحقق على أرض الواقع من مشاريع اقتصادية وتعليمية وحضارية عملاقة، استعدادًا لارتياد المستقبل الواعد (بإذن الله) الذي ينتظر المملكة في جميع المجالات على المستويين الإقليمي والدولي”.
ولتزامن صدور العدد مع استضافة المملكة لمؤتمر المصالحة بين كل من إريتريا وإثيوبيا، جاءت نافذة التحرير لتسلط الضوء على ( الدبلوماسية السعودية والاستقرار الإقليمي)، مبرزة دور المملكة في تحقيق ودعم السلام الإقليمي والدولي عبر تبنيها لمبادرات الصلح بين الدول المتنازعة ورعايتها، والتي كان من أبرزها رعاية المملكة للمصالحة الأفغانية واستضافتها للمؤتمر الدولي لعلماء المسلمين في مكة المكرمة حول السلم والاستقرار في أفغانستان، واستضافتها للفرقاء اللبنانيين عام ۱۹۸۹م، ورعاية جهود الصلح بينهم حتى توصلوا إلى اتفاق الطائف الذي أنهى الحرب الأهلية اللبنانية، ورعايتها لتوقيع الصلح بين القيادات العراقية في أكتوبر 2004م، والمصالحة بين السودان وتشاد التي رعتها المملكة عام ۲۰۰۷م، والمصالحة بين حماس وفتح التي تمت في العام نفسه في محاولة من قيادة المملكة لتوحيد الشعب الفلسطيني، فضلاً عما بذلته المملكة من جهود للمصالحة بين الحكومة اليمنية الشرعية وميليشيات الحوثي والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح لوقف إطلاق النار وحقن الدماء إبان الثورة اليمنية عام ۲۰۱۱م، والتي ما زالت تتواصل عبر تقديم الدعم للشعب اليمني منذ أبريل 2015م عبر عملية إعادة الأمل التي أعقبت عملية عاصفة الحزم.
كما تضمن العدد مواضيع أخرى، إضافة إلى الأبواب الثابتة.
لقراءة العدد كاملا عبر هذا الرابط (هنا).