البرنامج الوطني للتشجير يقود جهود تأهيل أكثر من 500 ألف هكتار من الأراضي المتدهورة في السعودية
أداء الميزانية للربع الثاني.. الإيرادات 301 مليار ريال والمصروفات 336 مليار
شيرين تتقدم ببلاغ رسمي ضد حسام حبيب
القبض على مخالف لتهريبه 185,250 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي
الحركة الجوية خلال موسم الحج لعام 1446هـ.. أرقامٌ قياسية وجهودٌ تكاملية
ضبط 3 مخالفين لصيد السمك بدون تصريح في جازان
محافظ الطائف يوجه بإغلاق منتجع شهد سقوط إحدى الألعاب والتحقيق في الحادث
طرح 37 مشروعًا عبر منصة استطلاع لأخذ مرئيات العموم والقطاعين الحكومي والخاص
خطوات متابعة اعتراض الأهلية في حساب المواطن
تحطم واحتراق ثاني مقاتلة أميركية إف- 35 خلال عام
انطلقت اليوم مسابقة هاكاثون سايبر سيبر التي تستمر يومين بمشاركة 153 طالبًا وطالبة (100 فتاة و 53 شابًا)، بهدف دعم مهارات الكوادر الوطنية واكتشاف مواهبهم في مجال الأمن السيبراني، وتمكينهم من تطوير مهاراتهم التقنية لإيجاد حلول حديثة تحاكي الأحداث الواقعية في العالم بمجال الأمن السيبراني، ومنحهم إمكانية الوصول إلى محاكاة بيئة تقنية متقدمة في مجالات عدّة، بما في ذلك الويب، والشبكات، والأنظمة، والتشفير، وحماية الأنظمة وغيرها.
وينظم المسابقة Virtuport، بالشراكة مع الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز وSTC business، في حين ُطبق في هاكاثون سايبر سيبر آلية تحكيم إلكترونية، يتم بها تقييم الفرق المشاركة، وفقًا للنقاط المكتسبة من مراحل التحدي المتنوعة.
ومن المقرر أن تقام مسابقة أخرى للهاكاثون في : جدة والدمام لتحقيق أحد أهم أهداف الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز المتمثل باكتشاف المواهب، وذلك في إطار اهتمام الاتحاد بإبرام العديد من الاتفاقات مع جهات مختلفة في المملكة وخارجها لبناء وتأهيل هذه المواهب من خلال برامج تدريبية في مجالي الأمن السيبراني والبرمجة، بالإضافة إلى إقامة الفعاليات والمسابقات لتحفيز هذه المواهب على تطوير قدراتها، كما أنه يتم العمل على التنظيم الخاص بالدرونز في المملكة.
وتتمثل للاتحاد أهداف قريبة ومستقبلية، تكمن في بناء قدرات وطنية واحترافية في مجال الأمن السيبراني والبرمجة من خلال التوعية والتأهيل والدعم المبني على أفضل الممارسات والمعايير العالمية.
ويشغل الأمن السيبراني حيّز مهم في رؤية المملكة 2030، ويسعى الاتحاد مع كل الجهات الأخرى على تحقيق الرؤية في هذا المجال استكمالًا لريادة المملكة الإقليمية والدولية في مجالات التقنية.