ترامب خلال لقائه ستارمر في لندن: بوتين خذلني
شاهد روعة منظر الشلالات والسيول شرق الريث
المرور: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر منصة أبشر
إطلاق كود المنصات بهوية اليوم الوطني السعودي الـ95
شفاعة أمير الباحة تنقذ رقبة مواطن قبل يوم من تنفيذ القصاص
العدل الدولية: اليوم الموعد النهائي لامتثال الكيان الإسرائيلي إنهاء وجوده بفلسطين
فائض الميزان التجاري غير النفطي بين السعودية ودول الخليج 12 مليار ريال
فيديو طريف.. شباب جازان يتزلجون في مياه الأمطار
مفاجآت في واقعة سرقة السوار الأثري المصري
فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وانتهاكات الاحتلال مع نظيره المصري
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية تستضيف جمعية بناء لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية 20 جمعية من جمعيات رعاية الأيتام بالمملكة للمشاركة في المخيم العلمي الثاني للأيتام خلال الفترة من 27 / 12 / 2018 إلى 3 / 1 / 2019 في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران، حيث يشارك في المخيم العلمي 80 يتيماً من الطلاب المميزين في المرحلة الثانوية.
ورفع عضو مجلس الشورى مدير عام جمعية بناء لرعاية الأيتام عبدالله بن راشد الخالدي شكره لصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية على موافقته الكريمة على رعاية المخيم.
وأضاف الخالدي: يأتي المخيم العلمي الثاني بعد نجاح نسخته الأولى الذي أقيم مطلع العام الحالي 2018م بمشاركة 40 ابنًا من جمعيات الأيتام بالمملكة حقق الأبناء خلالها الكثير من الإنجازات والعمل على مشروعات لكل مسار من مسارات المخيم المتضمنة (علوم الفضاء والطيران، الابتكار، الروبوت والتوستماستر). إضافة إلى اكتسابهم عددًا من المهارات في التواصل والحوار واتخاذ القرار وحل المشكلات ومهارات العمل ضمن فريق، وقد كان هناك تأثير إيجابي ملموس على المشاركين في المخيم الماضي لما تضمنه من مسارات علمية مبتكرة راعت الجوانب العلمية للمشاركين وكذلك الفروقات الفردية واختيار المسار المناسب لكل مشارك.
وستكون مشاركة الأيتام للنسخة الثانية من المخيم في (8) مسارات سيكون لها أثر إيجابي بإذن الله على مستقبلهم وتحقيق أهدافهم حيث تتضمن المسارات العلمية علوم الفضاء والطيران، الابتكار، الروبوت , والتوستماستر. كما تتضمن المسارات الإثرائية: الفن والإعلام، الرياضة والتجارب العلمية، والتي تهدف إلى تعزيز المهارات الحياتية والوظيفية والتدريبية. والتي تتواكب مع مهارات القرن الواحد والعشرين مما يفتح الأفاق لهؤلاء الشباب لخلق فرص واعدة في المستقبل سواء في التعليم الجامعي والتخصصات العلمية والمساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030.