أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب مساء أمس الأحد أنّ بكين وافقت على “خفض وإلغاء” الرسوم الجمركية على وارداتها من السيارات الأميركية، وذلك غداة اتّفاقه مع نظيره الصيني شي جينبينغ في بوينوس آيرس على هدنة في الحرب التجارية بين البلدين.
وانتعشت الأسواق في آسيا على وقع الإعلان بأن واشنطن وبكين لن تفرضا المزيد من الرسوم خلال فترة ثلاثة أشهر، يفترض أن يقوم الجانبان خلال بالتوصل إلى اتفاقية مفصلة أكثر.
وقال ترامب في تغريدة على تويتر إنّ “الصين وافقت على خفض وإلغاء الرسوم الجمركية على السيارات المصدّرة إليها من الولايات المتّحدة. حالياً تبلغ هذه الرسوم 40%”.
ووصف ترامب الاتفاق – الذي تأمل واشنطن منه تقليص العجز التجاري بينها وبين العملاق الآسيوي والعمل على حماية الملكية الفكرية الأميركية – بأنه “استثنائي”.
ووافق ترامب على وقف تهديده بفرض رسوم بنسبة 25 بالمئة على ما قيمته 200 مليار دولار من السلع الصينية، اعتبارا من الأول من يناير، والإبقاء على النسبة الحالية البالغة 10 بالمئة.
وفي المقابل تقوم الصين بشراء “كمية كبيرة” من المنتجات الزراعية والصناعية ومنتجات الطاقة وغيرها من الولايات المتحدة.
ولم يعقب ترامب إعلانه بتغريدات أخرى الأحد تشرح أي رسوم ستلغى وأي ستخفض.
في يوليو قامت الصين بخفض رسوم استيراد السيارات من 25 إلى 15 بالمئة ما شكل دفعاً لمصنعي السيارات الأجانب الحريصين على زيادة نسبة المبيعات في أكبر سوق للسيارات في العالم.
لكن فيما تصاعدت الخلافات مع الولايات المتحدة هذا الصيف، ردت بكين بفرض رسوم إضافية على السيارات المستوردة من الولايات المتحدة قيمتها 25 بالمئة ليرتفع إجمالي رسوم الاستيراد إلى 40 بالمئة.
والعديد من مصنعي السيارات الأميركيين يصنعون سياراتهم في الصين، ولكن بالنسبة للبعض أضرت تلك الرسوم بمبيعاتهم.