زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
على مدى عقود مضت كانت السعودية والجزائر في خندق واحد لمواجهة التطرف والإرهاب، ونجحت الدولتان في توجيه ضربات قاسية لذوي الفكر التكفيري والمتطرفين.
وتعهد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بعودة الإسلام الوسطي البعيد عن التشدد والتطرف، وفي هذا الإطار تأتي الزيارة الحالية إلى الجزائ،ر والتي ستشهد بحث العديد من الملفات الثنائية لتعزيز العلاقات ورفع حجم التبادل المشترك.
وهناك تعاون سعودي جزائري فيما يتعلق بإيضاح سماحة الدين ومواجهة التطرف في الإرهاب.
وكان ولي العهد وصل إلى الجزائر مساء الأحد، وكان رئيس الوزراء أحمد أويحيى على رأس مستقبليه.
وكان بيان لرئاسة الجمهورية الجزائرية أكد السبت أن الزيارة “ستسمح بإعطاء دفع جديد للتعاون الثنائي وتجسيد مشاريع الشراكة والاستثمار وفتح آفاق جديدة لرجال الأعمال من أجل رفع حجم التبادل التجاري وتوسيع الشراكة الاقتصادية بين البلدين”.
كما ستعطي هذه الزيارة حسب البيان “زخمًا متجددًا لمختلف الورشات الثنائية المنبثقة عن اجتماع الدورة الثالثة عشرة للجنة المشتركة السعودية- الجزائرية المنعقدة بالرياض في أفريل الفارط، والتي توجت بالتوقيع على عدة اتفاقيات للتعاون”.
وخلص بيان رئاسة الجمهورية إلى أن ”زيارة ولي العهد ستكون فرصة للتباحث وتبادل وجهات النظر بشأن المسائل السياسية والاقتصادية العربية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والأوضاع في بعض الدول الشقيقة، إضافة إلى تطورات سوق النفط”.
