السعودية ترحب بإعلان البرتغال عن بدئها بإجراءات تمهد لاعترافها بالدولة الفلسطينية
المنظمة الدولية للشرطة الجنائية تمنح عبدالعزيز بن سعود وسام الإنتربول من الطبقة العليا
البرنامج الوطني للتشجير يقود جهود تأهيل أكثر من 500 ألف هكتار من الأراضي المتدهورة في السعودية
أداء الميزانية للربع الثاني.. الإيرادات 301 مليار ريال والمصروفات 336 مليار
شيرين تتقدم ببلاغ رسمي ضد حسام حبيب
القبض على مخالف لتهريبه 185,250 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي
الحركة الجوية خلال موسم الحج لعام 1446هـ.. أرقامٌ قياسية وجهودٌ تكاملية
ضبط 3 مخالفين لصيد السمك بدون تصريح في جازان
محافظ الطائف يوجه بإغلاق منتجع شهد سقوط إحدى الألعاب والتحقيق في الحادث
علاقات تنال شهادة أفضل بيئة عمل لعام 2025
ارتفعت أسواق النفط، بدعم من علامات على أن موجة الهبوط التي شهدتها الأسعار في الآونة الأخيرة قد تبدأ في كبح إمدادات الولايات المتحدة، أكبر منتج للخام حاليا، على الرغم من استمرار الضغوط الناجمة عن المخاوف المتعلقة بالاقتصاد العالمي.
وزاد خام القياس العالمي برنت في العقود الآجلة 30 سنتا أو 0.56% إلى 54.12 دولار للبرميل، بعدما قفز خلال التعاملات إلى 54.66 دولار للبرميل.
وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي في العقود الآجلة 15 سنتا أو 0.33% إلى 45.74 دولار للبرميل. وكان الخام صعد إلى 46.24 دولار في وقت سابق.
فيما تعافت أسعار الخام من الانخفاضات الحادة التي شهدتها في الآونة الأخيرة، عندما هبط برنت 11% على مدى الأسبوع مسجلا أدنى مستوياته منذ سبتمبر أيلول 2017 يوم الجمعة، كما خسر الخام الأمريكي 11% الأسبوع الماضي في أضعف أداء أسبوعي منذ يناير 2016.
وهبط الخامان القياسيان أكثر من 35% من ذروتهما المسجلة في أوائل أكتوبر الماضي.
ودفع هبوط الأسعار منتجي النفط الصخري في الولايات المتحدة إلى تقليص خططهم للحفر في العام المقبل.
ودعمت طفرة الإنتاج الصخري الأمريكي البلاد لتحتل المركز الأول بين منتجي النفط في العالم متفوقة على السعودية وروسيا.
ولا تزال صورة الاقتصاد الكلي وأثرها على الطلب النفطي تضغط على الأسعار. وهبطت أسواق الأسهم العالمية وسط مخاوف من تباطؤ التدفقات التجاري، لاسيما في ظل الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين في العالم.
ورغم العلامات التي تشير إلى تباطؤ الإمدادات الأمريكية، لا يزال الإنتاج العالمي يفوق الطلب.