سوق حِرفة يُعيد ذاكرة الأسواق الشعبية في جازان بروح عصرية
الحزم يتعادل مع الاتفاق في دوري روشن
الخريجي يستعرض العلاقات المشتركة وسبل تعزيزها مع مستشارة الرئيس الفرنسي
مشاركة 79 وفدًا رسميًا في حفل افتتاح المتحف المصري غدًا
توضيح من توكلنا بشأن طلب إثبات العنوان الوطني
حذف فقرة من اللائحة التنفيذية لنظام المرور
سلمان للإغاثة يوزّع 932 حقيبة إيوائية في ريف دمشق
أمطار على منطقة الجوف ومحافظاتها
العشّة الجازانية.. دفءُ البساطة وعراقةُ المكان
FBI تحبط هجومًا إرهابيًا محتملًا في ميشيغان
أكد آدم سيمنسكي، رئيس مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية، أهمية التحالف النفطي العالمي بين منظمة الدول المصدرة للنفط الأوبك بقيادة المملكة من جانب وروسيا على الناحية الأخرى، مشيرًا إلى أن بدونها يفقد العالم شبكة أمانه التي تثبت استقرار سوق النفط من الاضطرابات في الإمدادات والصدمات الأخرى.
التصريحات التي أبرزتها وكالة تاس الروسية، أكدت أن “في الفترة من 2011 إلى 2012، عندما عانت ليبيا من اضطرابات في الإمدادات، فإن أسعار النفط الخام يمكن أن تتجاوز 200 دولار للبرميل”.
وقال رئيس مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية: إنه يمكن أن يحدث مثل هذا الارتفاع الآن في عام 2018، مشددًا على أهمية العمل الذي تقوم به منظمة أوبك.
وأضاف سيمنسكي: “إذا لم تكن هناك قرارات حاسمة من جانب روسيا والمملكة كجزء من تعاون أوبك + في 2018، يمكننا بسهولة أن نرى ارتفاعًا للنفط نحو 300 دولار للبرميل”.
وقال المسؤول أيضًا: إن المنظمة تعد واحدة من المؤسسات الهامة التي تعمل كمورد أصيل، مؤكدة أن ما يقارب 70% من قدرات أوبك المتاحة تعود إلى المملكة.
ويركز مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية الذي يتخذ من الرياض مقرًّا له على البحوث المستقلة في اقتصاديات الطاقة العالمية، ويتعاون مركز الأبحاث مع منظمات السياسة العامة الدولية والمؤسسات الصناعية والحكومية.