استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الأحد والمدني يحذر
ملتقى خبراء الاستراتيجية الـ 9 يطرح رؤى نوعية لتعزيز الأداء المؤسسي
التأمينات: لا تغيير في نسب الاشتراك للمشتركين الحاليين
دخان أسود في الفاتيكان فماذا يعني ذلك؟
ترتيب دوري روشن.. الاتحاد يُعزز صدارته والنصر يتراجع
القبض على مقيم ارتكب عمليات نصب بنشر إعلانات حملات حج وهمية
مراكز نسك عناية تتوزع في مختلف المواقع لتغطية نقاط تواجد الحجاج
الاتحاد يقلب الطاولة ويخطف فوزًا قاتلًا من النصر
عصاميون تعلن الفائزين بموسمها السادس لأفضل المشاريع الريادية السعودية
طريقة إضافة تابع في حساب المواطن
اكتسبت الدبلوماسية السعودية زخمًا دوليًا خلال الفترة الأخيرة مع استعادة المملكة مكانتها العالمية والإقليمية كلاعب أساسي في كل ملفات وقضايا المنطقة والعالم، سواء على المستوى السياسي أو الاقتصادي.
ومن هذا المنطلق تضمنت الأوامر الملكية الصادرة اليوم تعيين إبراهيم العساف وزيرًا للخارجية، وكذلك تعيين عادل الجبير وزير دولة للشؤون الخارجية؛ ما يعني أن الدبلوماسية السعودية سيكون لها جناحان، ففي حين سيتولى العساف أداء وزارة الخارجية تنظيميًا سيقود الجبير الدبلوماسية السعودية.
منذ تعيينه وزيرًا للخارجية في 29 أبريل 2015، قاد عادل الجبير مرحلة مهمة في تاريخ الدبلوماسية السعودية وتميز بإلمامه بكافة تفاصيل الشؤون الدولية والخارجية وتصدى لمحاولات الغرب النيل من المملكة.
على مدى سنواته في الخارجية السعودية تصدى الجبير لمحاولات المد الإيراني وتدخل الملالي في المنطقة، وصال وجال في الشرق والغرب ليُعرف العالم بالخطر الذي يشكله نظام الملالي، وهذا الدور سيتواصل بلا شك في المرحلة المقبلة.
أما الوزير العساف بخبرته الدولية وتاريخه المهني المديد فسيتولى إعادة بناء وتطوير الوزارة، حيث سيتولى العساف، وهو أكثر الوزراء خبرة في العمل الحكومي، مهمة تطوير أداء الوزارة تنظيمياً، فيما سيتفرغ الجبير إلى مهمته في قيادة الدبلوماسية السعودية وهو ما سيزيد من كفاءة العمل الدبلوماسي بتفرغ الجبير له.