بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
اختتمت بالأسبوع الماضي الجولة الـ 15 لدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى وهي الجولة التي كانت تعد خلال الثمان مواسم الماضية الجولة الأخيرة بالدور الأول للدوري بوجود 16 فريقًا قبل أن يرتفع عدد الفرق هذا الموسم ليصبح 20 فريقًا.
وبقراءة سريعة حول أكثر الأندية دفعًا لمهر الصعود للأضواء بناء على أرقام المواسم الثمان الماضية والتي كان المتوسط النقطي للأندية الصاعدة فيها ما بين الـ 50 إلى 60 نقطة؛ نجد أن أندية أبها ومن ثم ضمك وجدة هي الأقرب والأوفر حظًا.
وجمع أبها حتى الآن 30 نقطة بمعنى أنه لو جمع مثلها خلال الدور الثاني وتحديدًا لغاية الجولة الـ 30 فإنه سيصل للنقطة 60، وهذا الرقم كما ذكرنا وبحسابات الصعود للدوري الممتاز خلال السنوات الثمان الماضية يعتبر كافيًا لضمان الصعود.
وبنفس الحسبة لو جمع ضمك وجدة نفس رصيدهما الحالي 26 في الدور الثاني لغاية الجولة الـ 30 فإنهما سيصلان للنقطة 52 وهو ما يعني الدخول في دائرة الترشح للصعود رقميًا أيضًا ولكن بنسبة أقل من أبها وهو ما يمكن تصنيفه بقائمة حجز – انتظار.
طبعًا هذه القراءة لا يمكن الركون عليها تمامًا وذلك لزيادة عدد الفرق هذا الموسم وزيادة عدد الجولات إلى 38 جولة أي بزيادة 8 مباريات لكل فريق؛ بمعنى أن النسبة النقطية للصعود هذا الموسم يفترض أن ترتفع؛ بالإضافة إلى التقلبات المتوقعة والتي يشهدها الدوري سنويًا وتحديدًا بالدور الثاني.
وفي المقابل لا يمكن تجاهل هذا التفوق وهذه الأرقام والمعطيات للفرق الثلاث حتى الآن؛ حيث أنها تعطي مؤشرًا واضحًا عن حجم قوتها وعن مدى مقدرتها على المنافسة على الصعود هذا الموسم من عدمها.
