لقطات لطائرة الرئيس الأميركي ترامب أثناء تحليقها في الأجواء السعودية
طائرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تصل إلى الرياض
الفالح: نعمل على تعميق استثمارات السعودية في أميركا إلى 600 مليار دولار
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 7 مناطق
“أريب كابيتال” توقع اتفاقية تمويل بقيمة 5.8 مليار ريال مع البنك الأهلي
المرور يكشف تفاصيل فيديو تجمع أشخاص حول مركبة أمنية بالقصيم
ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ31
النصر يكتسح الأخدود بتسعة أهداف
القبض على مقيمين لإيوائهما 23 وافدًا من حاملي تأشيرات الزيارة وترويج بطاقات نسك حاج مزورة
هل ترتفع أسعار هواتف آيفون الجديدة؟
سلطت شبكة CNBC الأميركية الضوء على قيادة المملكة لمنظمة الدول المصدرة للنفط أوبك، وخاصة فيما يتعلق بالسيطرة على مساعي إيران المُدمرة في العديد من الاجتماعات.
وقالت الشبكة الأميركية، التي اعتمدت على آراء المحللين العالميين، إن المملكة تستطيع في كل مرة السيطرة على طموحات إيران بالعديد من المحافل، خاصة ما يتعلق بوضع سياسات الإنتاج النفطي على المستوى العالمي في كثير من الأحيان.
ومن جانبها، أكدت هيليما كروفت ، رئيسة استراتيجية السلع في “آر بي سي كابيتال” للشبكة الأميركية: “لقد سمعت أن هناك توترًا كبيرًا في الاجتماعات الأخيرة، وأن الممثل الإيراني في منظمة أوبك يحاول تفتيت كلمتها”.
وأضافت: “حقيقة أن السعودية صعدت الإنتاج للمساعدة في سد العجز الناتج عن تراجع مستويات الإنتاج الإيرانية بفعل العقوبات، تشير إلى أن الجغرافيا السياسية لعبت دورًا في سياسة الإنتاج”.
وأشارت إلى أن المملكة استطاعت على مدى سنوات طويلة السيطرة على أي توجه معارض لإيران داخل الأوبك، وهو الأمر الذي لم يمنع المضي قدمًا في سياسات متفق عليها في الفترة الماضية حول معدلات الإنتاج.
واستشهدت الشبكة الأميركية بما حدث عام 2016، عندما كانت إيران تسعى بكل قوتها للاستفادة من رفع العقوبات في أعقاب التوقيع على اتفاقها النووي في 2015، حيث لم تنجح محاولات طهران لإبقاء مستويات الإنتاج مرتفعة للأوبك.
وأتى ذلك في أعقاب صفقة رفيعة المستوى في عام 2016 بين أوبك والمنتجين من خارج أوبك لخفض العرض في محاولة لدعم أسعار الانحدار في ذلك الوقت.
وعارضت إيران التخفيضات، راغبة في إحياء صناعة النفط التي تأثرت بشدة بالعقوبات السابقة، إلا أن سياسة الأوبك بقيادة المملكة لم تلتفت إلى توجهات إيران المنفردة.