مساعي تفوز بمنحة برنامج أهالينا للاستثمار الاجتماعي في دورتها العاشرة
بدء تطبيق أعمال المرحلة الثانية من الموجهات التصميمية للعِمَارَة السعودية في 7 مدن
هيئة العقار تُنفذ 44 جولة رقابية مشتركة خلال سبتمبر
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس غينيا
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 200 كيلو قات في جازان
ضبط مواطن رعى 11 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
السياحة تطلق خدمة ترخيص النزل خلال موسم الحج المؤقتة في مكة والمدينة
درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة 43 والسودة 12
115 دقيقة مدة زمن العمرة خلال شهر ربيع الأول
واجهت الأوساط السياسية العالمية حيرة شديدة في محاولاتها للتعرف على المحرك الرئيسي للتظاهرات الفرنسية برعاية مجموعات “السترات الصفراء”، والتي أثارت ذعراً واضحاً في باريس على مدى الأسبوعين الماضيين.
وسادت حالة من الشكوك في أن تكون الأوضاع المشتعلة في فرنسا أتت بدوافع وقوى محركة خارجية، لا سيما وأن عمليات التخريب لم تكن أبدًا سمة للاحتجاجات في فرنسا.
وبدت تصريحات صادق أمولي لاريجاني رئيس الهيئة القضائية الإيرانية، مؤكدة لتلك التكهنات التي شككت في أن تكون عمليات النهب والسرقة والأوضاع المشتعلة في باريس مدفوعة بمحرك خارجي.
وقال رئيس الهيئة القضائية الإيرانية، أمس الاثنين، إن الاحتجاجات في فرنسا جزء من ما وصفه بـ “الصحوة الإسلامية” والتطور الذي توقعه مرشدهم خامنئي.
وزعم لاريجاني إن خامنئي كان قد توقع قبل سنوات أن ما أسسه الملالي قد ينتشر في العديد من المناطق بالعالم، بما في ذلك البلدان الأوروبية، فيما لم يوضح كيف ترتبط الاحتجاجات بإيران.
ويعد هذا هو الأحدث في سلسلة من التصريحات التي أدلى بها مسؤولون إيرانيون كبار حول الاحتجاجات الفرنسية، حيث سبق وأن أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية خلال الثالث من ديسمبر أن على فرنسا “التحلي بضبط النفس” في التعامل مع المحتجين، وردت باريس في وقت لاحق بأن إيران يجب ألا تتدخل في الأمر.
وبخلاف المسؤولين السابقين، قام الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد أيضاً بالتغريد عبر تويتر، قائلًا: “على فرنسا أن تستمع إلى مطالب المتظاهرين”.