إحبط 5 محاولات لتهريب أكثر من 240 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة بشاحنات ومركبات
خطيب المسجد الحرام: رجال الأمن والجهات المعنية يواصلون العطاء بإخلاص لخدمة الحجاج تحت لهيب الشمس
الشؤون الإسلامية تقيم صلاة الجمعة في 849 جامعًا ومسجدًا داخل حدود الحرم
الملك سلمان يوجه باستضافة 1300 حاج وحاجة من 100 دولة لأداء مناسك الحج
النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل
خطوات وشروط تعديل الأجر في نظام حماية الأجور
تدريس الهيب هوب في مدارس المغرب!
أنظمة تقنية متقدمة تضمن جودة الخدمات الصحية للحجاج في المدينة المنورة
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 7 مناطق
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 12 شخصًا لنقلهم 33 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
اعترف جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا”، بصعوبة إقامة مشروع بطولة كأس العالم بنظامها الجديد المكون من 48 فريقاً في قطر، وهو الأمر الذي يتطلب مساعدة من الدول المحيطة بالدوحة في منطقة الخليج.
وكشف رئيس الفيفا أن الاتحاد الدولي لكرة القدم يستكشف إمكانية استضافة بعض الدول الخليجية مباريات في نهائيات كأس العالم 2022، والذي كان من المقرر أن تستضيفه قطر بشكل كامل.
وفي حديثه خلال مؤتمر رياضي في دبي، أكد إنفانتينو أيضًا أن الفيفا ينظر في إمكانية التوسع في البطولة العالمية لتشمل 48 فريقًا، مضيفًا أنه “يعمل على تجاوز الخلافات السياسية من خلال كرة القدم”.
وأوضح رئيس الفيفا أن نظام الـ48 فريقاً لاقى نجاحًا واسعًا خلال الفترة الماضية في العديد من البلدان التي ترى أنه سيقدم نسخة رائعة من بطولة كأس العالم.
وتقف الإمكانات الطبيعية الضعيفة لقطر عائقًا أمام إمكانية تنفيذ هذا المخطط خلال الفترة المقبلة، لا سيما في ظل رفض الدوحة إقامة البطولة بهذا النظام لافتقادها القدرات والإمكانات اللازمة لذلك.
واعتبر جياني إنفانتينو، أن قرار نقل بعض مباريات كأس العالم 2022 الذي تستضيفه قطر على أراضيه، هو أمر لا يحتاج إلى مشاورات مع البلد المنظمة، مشيرًا إلى أن قرار تحديد إقامة بعض مباريات كأس العالم خارج قطر يخُص الفيفا وحده.
وحاول رئيس الفيفا أن يحشد الدعم لفكرته بإضافة 16 فريقًا آخرين إلى البطولة التي ستنظم في عام 2022 – وهي خطوة قد تتطلب مشاركة المضيف الصغير مع البلدان المجاورة لاستضافة البطولة.
سبق وأن اعترف إنفانتينو بصعوبة استضافة قطر التي تمتلك 8 استادات مؤهلة فقط لكأس العالم، البطولة بمشاركة 48 فريقًا، وهو الأمر الذي يتنافى مع تصريحات مسؤولي الدوحة الذين زعموا استعداد بلادهم لذلك.