أسماء الفائزين في مسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن وتلاوته وتفسيره
الجامعة الإسلامية تعتمد إدراج مقرر الذكاء الاصطناعي متطلبًا جامعيًا
الشؤون الدينية تسلّم كبار المطوفين الرخصة الأولى عبر تطبيق توكلنا لتعزيز الخدمات
توضيح من التأمينات بشأن استبعاد المشترك غير السعودي
مواطن ينقذ شابًا من داخل مركبة محترقة بالرياض
التوازن الرقمي للأطفال يبدأ من القدوة الأسرية
نيجيريا.. ارتفاع ضحايا هجوم كاتسينا إلى 50 قتيلًا واختطاف العشرات
علماء يكتشفون فيروسًا يقضي على مسببات الالتهاب الرئوي
طرق وقاية أشجار الحمضيات من الحشرة القشرية
وزارة الداخلية تقيم معرض الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان بالرياض
رأى الكاتب والمحلل السياسي مبارك آل عاتي، أن تدشين سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان لبرنامج تطوير الصناعات الوطنية و توقيع 37 اتفاقية ومذكرة تفاهم هو إعلان بدء مرحلة اقتصادية نوعية، سيكون لها نتائج عالية القيمة، يقطف ثمارها الوطن والمواطن.
وأضاف أن البرنامج يسهم في تحقق أهداف رؤية المملكة 2030 على أرض صلبة، فالمشاريع والأرقام تتحدث عن واقع جديد ومبشر في حاضر مريح ومستقبل واعد واستقرار دائم وعمل جاد لتحقيق آمال كبيرة لمستقبل أفضل يتناسب مع طموح وطن متوثب لا يتثاءب.
وذكر آل عاتي أن برنامج تطوير الصناعات الوطنية يعتبر أكبر برامج رؤية السعودية 2030 وأكثرها أثرًا؛ إذ يهدف إلى تكامل قدرات المملكة وتوظيف تلك القدرات لخلق بيئة جاذبة للاستثمارات في قطاعات الطاقة والصناعة والتعدين والخدمات اللوجستية.
وتابع أنه سيوفر ما لا يقل عن 1.6 مليون وظيفة متنوعة، ويعمل على تحفيز القطاع الخاص بأكثر من 65 فرصة استثمارية متميزة ويسعى لضخ 1.6 تريليون ريال عبر الاستثمارات التي سيوفرها ويعززها مما يعني تعزيز موارد البلاد الغير نفطية كهدف أساسي من أهداف الرؤية.
ونوّه آل عاتي أننا عبر هذا البرنامج ندخل مرحلة جديدة من مراحل النهوض الاقتصادي الذي سيجعل المملكة اكبر اقتصاديات العالم نموًّا ومتانة وأكثرها جذبا للاستثمار جراء ما تتربع عليه من ثروات وما تتمتع به من استقرار مبني على ذراع أمني قوي وتعليم حديث وتنظيمات مواكبة لمتطلبات المرحلة.