40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
توصلت دراسة قامت بها جامعة توبنغن الألمانية، إلى أن التلاميذ في الصف الأمامي يتعلمون بشكل أفضل مقارنة مع زملائهم الذين يجسلون في الخلف.
واعتمد الباحثون في هذه الدراسة على 81 تلميذاً من الصفين الخامس والسادس. وأجريت التجربة داخل فصول افتراضية تم إنشاؤها لإنجاز هذه التجربة، نقلاً عن الموقع الإخباري الألماني “نويه بريسه”.
واستعان الباحثون بنظارات الواقع الافتراضي، حيث وضع التلاميذ واختاروا من خلالها الجلوس في مقعد أمامي قرب الأستاذ أو في مقعد بالصف الأخير. والنتيجة كانت ـ حسب الباحث فريدريك بلوم من فريق البحث ـ أن الطلاب في الصفوف الأمامية كانوا يحلون تمارين الرياضيات بشكل أسرع مقارنة مع زملائهم في الصف الخلفي.
ورغم أن الأمر يتعلق بفصل افتراضي، إلا أن تلك الخلاصة يمكن أن تنطبق على القسم الحقيقي. ولضمان تعميم الفائدة على التلاميذ، يمكن للأستاذ أن يغير أماكن جلوس التلاميذ بشكل منتظم خلال العام الدراسي. ووفقاً للمشرفين على الدراسة، فإن الحرص على قرب التلاميذ من الأستاذ يجعل التلاميذ يستفيدون بشكل أفضل، على ما يضيف الموقع الإخباري الألماني “نويه بريسه”.
وأكدت دراسات سابقة أن إدخال تغييرات صغيرة داخل القسم يمكن أن يحسن مستوى التعليم والتعلم لدى التلاميذ. ومن بين تلك التغييرات استخدام ضوء خفيف أحيانًا وضوء أقوى في أحيان أخرى. وحتى تغيير الألوان باستمرار وفتح النوافذ لتهوية القاعة تساعد على تحصيل جيد داخل الفصل.