ضبط مواطن رعي 80 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
السياحة تعتمد سياسات وقواعد تسجيل العاملين وتوطين الأنشطة في المنشآت المرخصة
القبض على وافد مارس أفعالًا تنافي الآداب داخل أحد مراكز المساج بحائل
القبض على مروج حشيش في مكة المكرمة
الولايات المتحدة تدخل رسميًا في حالة شلل فيدرالي.. ماذا يعني ذلك؟
بدء تطبيق المرحلة الرابعة من خدمة تحويل رواتب العمالة المنزلية
ريف يُسهم في تعزيز إنتاج السعودية من البن لأكثر من نصف مليون طن
إحباط تهريب 32,000 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
تقييم تعلن منصة المرجع السعري للمركبات
مكافحة الفساد: التحقيق مع 387 متهمًا وإيقاف 134 بتهم الرشوة واستغلال النفوذ
لا تزال قضية الفيديوهات الفاضحة التي تورط فيها برلماني مصري شهير مع عدد من النساء متداولة في المحاكم، فبعد ساعات من القبض على مذيعة سابقة في قناة MBC مصر قام قاضى المعارضات بمحكمة مدينة نصر، بتجديد حبس سيدة الأعمال منى الغضبان 15 يوماً على ذمة التحقيقات، لاتهامها بالظهور في فيديو إباحي جديد.
وبهذا أصبحت منى الغضبان صاحبة مقطعين مخلين ضمن مجموعة المقاطع التي تم تسريبها مؤخراً.
وبعد تسريب أول مقطع تم القبض على منى الغضبان وأمرت النيابة بحبسها أربعة أيام على ذمة التحقيقات.
واعترفت منى الغضبان أنها هي التي ظهرت بالفيديو الإباحي، مشيرة إلى أنها تعرفت على المخرج الشهير في إحدى المناسبات منذ سنوات، ونشأت بينهما قصة حب انتهت بزواجهما عرفياً.
وتم القبض حتى الآن على 5 نساء من بينهن منى الغضبان والمذيعة رنا هويدي، وعدد من الفنانات اللواتي جمعتهن فيديوهات غير لائقة مع خالد يوسف.
واعترفت كل النساء بأنهن ارتبطن بالمخرج الشهير بعقد زواج عرفي في فترات مختلفة.
من جانبه نفى خالد يوسف كل الاتهامات الموجهة إليه، مؤكداً أنه سيكشف الحقيقة للرأي العام في الوقت المناسب.
ويتواجد خالد يوسف في فرنسا حالياً، حيث سبق له أن غادر مصر قبل أن يتم القبض على أولى ضحاياه بساعات.
وأكد خالد يوسف أنه لم يهرب وأن سفره إلى فرنسا كان مرتباً له سلفاً، حيث يزور ابنته وزوجته المقيمتين هناك بشكل شبه دائم.