ضخة الرطوبة ينذر بأمطار غزيرة على مصايف السعودية
ضبط 6677 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
الأمطار ترسم لوحات جمالية في سماء وجبال عسير
زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب تركيا
مسام ينزع 1.140 لغمًا من الأراضي اليمنية خلال أسبوع
ضبط مواطنين لممارستهما صيد الأسماك بدون تصريح في ينبع
جامعة طيبة تفتح باب التسجيل في دبلوم إدارة الموارد البشرية
جامعة نجران تعلن عن وظائف أكاديمية لحملة الدكتوراه والماجستير بنظام التعاون
رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون ينال جائزة امتنان للشخصيات الملهمة
تراجع أسعار الأرز العالمية بنسبة 5%
جاء استغناء نادي الهلال عن مدربه البرتغالي البرتغالي جيسيوس مفاجئًا جدًّا للأوساط الرياضية، وتحديدًا بدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الممتاز، خاصة بعد النتائج الكبيرة التي حققها المدرب مع الفريق والتي يتربع بموجبها على صدارة الدوري منذ الجولة الأولى وحتى الجولة التي غادر بعدها الـ17، وبخسارة واحدة فقط أمام الحزم.
وفي الجانب الآخر وبنفس التوقيت والسيناريو حدثت مفاجأة لا تقل شأنًا، ولكن هذه المرة بدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى بعد استغناء نادي جدة عن مدربه الوطني حسن خليفة، والذي سجل مع الفريق نتائج أكثر من رائعة منذ بداية الموسم جعلته يتصدر بموجبها جدول الترتيب في أكثر من جولة وبخسارة واحدة فقط أمام الأنصار قبل أن يودعه خليفة، وهو يقبع في الترتيب الثالث بعد آخر جولة الـ22 تحت قيادته مسجلًا نفسه كأحد أقوى الفرق المرشحة والمنافسة على الصعود هذا العام، وهي السابقة التاريخية الأولى في سجلات النادي منذ تأسيسه بعد أن كان يراوح بين أندية المناطق والدرجة الثانية.
كل تلك الأرقام المميزة والمتشابهة لم تشفع لجيسوس وخليفة بالتمسك بمنصبيهما في إدارة الدفة الفنية لناديي الهلال وجدة في مفارقة غريبة وغير متوقعة.. فهل يكتب لتلك المغامرة وذلك التغيير المفاجئ وغير المتوقع النجاح؟ أم يعض الفريقان أصابع الندم لاحقًا على التفريط بالمدربين؟!