مجلس الوزراء برئاسة ولي العهد يقر الميزانية العامة: 1312 مليار نفقات و1147 إيرادات
كأس العرب 2025.. منتخب المغرب يفوز على جزر القمر بثلاثية
انطلاق فعاليات “بلاك هات” 2025 في الرياض.. بمشاركة تتجاوز 50 ألف مختص
جازان.. تظهر جزرها كحبات زمرد متناثرة ترسم لوحة طبيعية تخطف الأبصار
الذهب يتراجع 1% وسط جني أرباح
ضحايا السيول والانهيارات الأرضية تتجاوز 708 أشخاص في إندونيسيا
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من أمير قطر
فيصل بن بندر يؤدي صلاة الميت على عبدالله بن فهد بن عبدالله آل سعود
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10536 نقطة
استدعاء 459 سيارة MG3 بسبب خلل بمقعد السائق
وجدت دراسة جديدة أن أطفال الأنابيب أو الحقن المجهري ليسوا أكثر عرضة للإصابة بالسرطان.
وشملت الدراسة أن أطفال الأنابيب أو الحقن المجهري بين عامي 1980 و2001، والذين يبلغ متوسط أعمارهم 21 عاماً، وقارنتهم بالأطفال الذين جاءوا للحياة عن طريق الحمل الطبيعي، والأطفال الذين حملت بهم أمهاتهم بالاستعانة بعقاقير الخصوبة.
ووجد الباحثون الهولنديون الذين نشروا دراستهم في دورية “هيومان ريبروداكشن”، أن الأطفال الذين تم الحمل بهم يهم من خلال التلقيح الصناعي ليسوا عرضة أكثر للإصابة بالسرطان من الذين وُلدوا من حمل طبيعي.
واستخدم فريق البحث من المعهد الهولندي للسرطان في أمستردام عينة من نحو 47 ألف طفل من بينهم 24 ألفاً من حمل صناعي، و13 ألفاً من خلال الحمل الطبيعي، و9660 بالاستعانة بأدوية الخصوبة.
وكان كل الأزواج الذين شاركوا في الدراسة نالوا العلاج في واحدة من عيادات الخصوبة الهولندية. وعددها 12 عيادة.
ووجدت الدراسة أن خطر إصابة الأطفال، الذين جاءوا عن طريق التلقيح الصناعي، بالسرطان ليس أعلى منه في التعداد العام للسكان، وليس أعلى منه في الأطفال الذين ولدوا عن طريق الحمل الطبيعي ولكنّ آباءهم استخدموا عقاقير الخصوبة.
وفي حين أن الدراسة تأتي بأخبار سارة، إلا أنه يلزم إجراء المزيد من الدراسات، نظراً لأن وسائل الحمل الصناعية لم تتوافر إلا في سبعينيات القرن الماضي تقريباً، ما يعني أنه لا توجد بيانات عن الأفراد لفترة عمر كاملة.