مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
السعودية تأسف لما قامت به الإمارات من ضغط على المجلس الانتقالي للقيام بعمليات عسكرية على حدود المملكة
اكتشاف إستراتيجية جديدة لعلاج سرطانات الدم النادرة دون الإضرار بالمناعة
تراجع أسعار النفط بعد ارتفاعها أكثر من 2%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار وأمطار على عدة مناطق
العليمي يعلن إلغاء اتفاقية الدفاع المشترك مع الإمارات ويطالبها بخروج قواتها من اليمن خلال 24 ساعة
التحالف ينفّذ ضربة جوية بالمكلا استهدفت دعمًا عسكريًا قادمًا من ميناء الفجيرة الإماراتي
الصناعة تعالج 1026 طلبًا للإعفاء الجمركي خلال نوفمبر
خطوات إدارة الحجوزات الفندقية بسهولة عبر تطبيق نسك
الحزم يتغلب على الرياض بثنائية في دوري روشن
نسفت التفاصيل العسكرية الخاصة بالتعاون السعودي الأميركي في الحرب التي يخوضها التحالف لدعم الحكومة الشرعية في اليمن، محاولات الديمقراطيين داخل مجلس النواب الأميركي خلال الساعات القليلة الماضية لإيقاف أي تعاون بين المملكة والولايات المتحدة في الحرب باليمن.
وأعاد الديمقراطيون المحاولة لإنهاء التعاون العسكري بين الولايات المتحدة والتحالف الذي تقوده المملكة ضد عناصر الحوثيين المدعومين من إيران، وهو الأمر الذي اصطدم بجهل واضح للقوانين الدستورية.
وقال عدد من النواب الديمقراطيين، إن “استخدام القوات الأميركية خارج حدود الولايات المتحدة هو أمر يجب أن يحظى بموافقة من جانب الكونغرس، وهو الأمر الذي ينص عليه الدستور الأميركي بشكل صريح، وذلك حسب ما جاء في رويترز.
ومن جانبها، ردت الإدارة الأميركية على مزاعم الديمقراطيين، حيث قالت إن الفهم والتطبيق لتلك المواد الدستورية لا يتناسب مع حالة التعاون بين المملكة والولايات المتحدة في اليمن، خاصة وأن الطائرات الأميركية تقوم بتزويد نظيراتها السعودية بالوقود وغيرها من أشكال الدعم في الحرب باليمن.
وأوضحت الإدارة أن مشاركة الولايات المتحدة ليست بقوات مقاتلة، وهو الإجراء الذي يستلزم الحصول على موافقة من الكونغرس، مشيرة إلى أن عملية التزود بالوقود في الهواء هو أمر يأتي ضمن اتفاقية للتعاون بين المملكة والولايات المتحدة.
وأشارت إلى أن المساس بالمعاهدات العسكرية قد يضر بالمصالح المشتركة بين الولايات المتحدة والسعودية، والتي تعد أمرًا حيويًا بالنسبة لأمن واستقرار المنطقة.
ودعمت الولايات المتحدة الحملة الجوية التي قادتها السعودية بالتزويد بالوقود في الجو، ومساعدات استخباراتية وغيرها من الأمور، وهو ما يأتي كجزء من استراتيجية الولايات المتحدة لمكافحة الإرهاب في اليمن.