صدور الموافقة السامية على تعيين فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر
رئاسة الهيئة تنظم ورشة عمل التوعية في الأمن السيبراني
بأمر الملك سلمان.. إعفاء رئيس الصناعات العسكرية ومساعد وزير الدفاع وغسان الشبل من مناصبهم
مزرعة آر يو في إس الروسية تسجل مشاركتها الأولى في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الجامعة الإسلامية تدعو طلاب المنح الخارجية لاستكمال إجراءات القبول النهائي
أمانة الشرقية تعيد تأهيل حديقة المنتزه في بقيق
ضبط 5 مخالفين لممارستهم صيد الأسماك في ينبع
السجل العقاري يبدأ تسجيل 14623 قطعة عقارية في القصيم
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الجابون
وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 13 موقعًا بمختلف المناطق
سلطت صحيفة واشنطن إكزامينر الأميركية الضوء على مدى قدرة المملكة النفطية على مستوى العالم، والتي بِإمكانها تقليل آثار بعض العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على فنزويلا خلال الأيام القليلة الماضية، على خلفية الضغط على رئيسها نيكولاس مادورو.
أكبر مصفاة أميركية
وأكدت الصحيفة الأميركية أن المملكة متمثلة في شركة أرامكو العملاقة تمتلك أكبر مصفاة أميركية على ساحل خليج المكسيك، وهو الأمر الذي قد يحدث نوعًا من التوازن في سوق النفط العالمي.
تستطيع مصفاة موتيفا في بورت آرثر، بولاية تكساس، أن تقوم بتكرير المزيد من براميل النفط الخام في اليوم الواحد من بعض البلدان، ولكن -مثل معظم منافسيها على ساحل الخليج – تعتمد على النفط الخام الأثقل الذي يأتي من فنزويلا.
وعلى الرغم من اعتمادها على النفط الثقيل الذي يأتي من فنزويلا، إلا أنها – خلافًا لمعظم مصافي ساحل الخليج الأخرى التي تكافح العقوبات الأميريكية الجديدة – تمتلك المصفاة المملوكة للسعودية نقطة تفوق كبيرة، تتمثل في أنها مملوكة لأرامكو.
أرامكو الرهان الرابح
وأوضحت الصحيفة أنه عند دراسة أمر العقوبات الاقتصادية ضد فنزويلا، كانت المملكة دومًا في الحسبان، خاصة وأن امتلاك مصفاة موتيفا الشهيرة، سيمنحها تفوقا على كافة الكيانات العاملة في هذا المجال، خاصة وأن المملكة لديها بعض الإنتاج الثقيل من الخام”.
ويعني موقع موتيفا الفريد من نوعه في السوق أنه سيستفيد من شراكته مع المملكة، بينما تكافح شركات أخرى للامتثال للعقوبات المعقدة والمربكة.
وتعتبر أرامكو واحدة من أكبر الشركات المنتجة لمجموعة متنوعة من مخزونات النفط الخام، وهو الأمر الذي يمنحها نقطة تفوق عن غيرها من المؤسسات والكيانات الأخرى.