المذنب أطلس يعبر دون أي تهديد للأرض بعد شائعات بوقوع كارثة
الدحة.. موروث تراثي يجسد هوية الشمال في جناح إمارة الحدود الشمالية بمعرض وزارة الداخلية
الطلح والقيصوم والعوسج والسوسن البري أكثر النباتات المحلية انتشارًا في حائل
أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
خلال أسبوع.. ضبط 17880 مخالفًا بينهم 15 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
الصين تصدر إنذارًا باللون الأزرق لمواجهة العواصف
محامية تحذر: البيتكوين من أكثر الأساليب شيوعا في غسيل الأموال
أتربة مُثارة ورياح نشطة على محافظة الجموم
وظائف شاغرة في التركي القابضة
ترامب: عملية “عين الصقر” ضد داعش في سوريا ناجحة
أدانت المملكة العربية السعودية، الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة بحق الشعب الفلسطيني، مؤكدةً رفضها القاطع لجميع السياسات والممارسات والخطط الإسرائيلية الباطلة وغير القانونية، وعدّت هذه الممارسات تحديًا وانتهاكًا صارخًا للقانون الدولي والمواثيق والاتفاقيات وقرارات الشرعية الدولية، مما يقضي على أي فرصة متبقية لتحقيق حلّ الدولتين.
جاء ذلك في كلمة المملكة أمام لجنة ممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف في الأمم التحدة أمس، وألقاها مسؤول اللجنة السياسية الخاصة وإنهاء الاستعمار فيصل بن ناصر الحقباني، مبينًا فيها أن التقارير المقدمة إلى الأمم المتحدة، تؤكد استمرار السلطات الإسرائيلية في انتهاكاتها للقرارات الدولية، واستمرار انتهاكهًا لحقوق الإنسان الأساسية للشعب الفلسطيني.
وقال الحقباني: “نتابع بقلق التطورات المتلاحقة والخطيرة التي تمر بها القضية الفلسطينية؛ نتيجة لاستمرار إسرائيل في بناء المستوطنات على أرض فلسطين المحتلة، والتوسع القائم منها، وهدم المنازل ومصادرة الأراضي وتهويد مدينة القدس المحتلة، فضلاً عن مواصلتها للخروقات الخطيرة للقانون الدولي وتجاهل قرارات الشرعية الدولية”.
وأكد اهتمام المملكة البالغ بالقضية الفلسطينية، ودعم الشعب الفلسطيني في نيل حقوقه المشروعة في بناء دولته المستقلة، وذلك ما أكد عليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – خلال القمة العربية الأوروبية في شهر فبراير الماضي التي استضافتها جمهورية مصر الشقيقة، حيث أكد – رعاه الله – على أن القضية الفلسطينية هي القضية الأولى للدول العربية، كما أكد على موقف المملكة الثابت تجاه استعادة جميع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وعلى رأسها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967م وعاصمتها القدس الشريف، وفقًا لمبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية، وأن حل القضية الفلسطينية مهم ليس فقط لاستقرار منطقة الشرق الأوسط، وإنما للاستقرار العالمي.