غير مسرور.. مهلة من ترامب لبوتين 50 يومًا لوقف الحرب
القبض على مخالفَيْن لتهريبهم 17 كيلو قات في عسير
الزهور الموسمية في عسير تعزز جودة العسل وتحدد خصائصه الطبيعية
النفط يسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11213.59 نقطة
الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
6,551 ميجاواط سعة مشاريع الطاقة المتجددة المُشغلّة حتى نهاية 2024م
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
تحدثت صحيفة ديلي بيست الأمريكية، في تقرير لها عن موافقة إدارة الرئيس دونالد ترامب، على المضي قدمًا في نقل التكنولوجيا النووية الأمريكية إلى المملكة خلال الفترة المقبلة.
شهادة ريك بيري
وحسب ما نقلته وسائل الإعلام الأمريكية، فإن وزير الطاقة ريك بيري، أكد خلال شهادة للكونغرس أنه وافق على ستة تصاريح سرية من قبل الشركات لبيع تكنولوجيا الطاقة النووية والمساعدة إلى المملكة، وذلك وفقًا لنسخة من وثيقة شاهدتها رويترز يوم الأربعاء.
وتسمح موافقات بيري، والمعروفة باسم تصاريح جزء 810، للشركات بالقيام بأعمال أولية بشأن الطاقة النووية قبل أي صفقة ولكن ليس شحن المعدات التي ستذهب إلى المفاعل، حسبما ذكر مصدر مطلع على الاتفاقات المذكورة بشرط عدم الكشف عن هويته، والتي تم الكشف عنها من قبل الصحيفة الأمريكية.
تصاريح جزء 810
وتسمح التراخيص – المعروفة باسم جزء 810، والتي تشير إلى بند في اللوائح الفيدرالية، للشركات الأمريكية بالكشف عن تفاصيل محددة حول خطط العمل في المملكة ومعلومات معينة حول التكنولوجيا النووية.
وعلى سبيل المثال، ستحتاج الشركة إلى “جزء 810” لنقل المستندات المادية أو الوسائط الإلكترونية أو “نقل المعرفة والخبرات” إلى المملكة، وفقًا لوزارة الطاقة.
وتشير تراخيص وزارة الطاقة الأمريكية، التي لم يتم الكشف عنها سابقًا، إلى أن الشركات الأمريكية تمضي قدمًا بالفعل في خططها للانخراط مع المملكة في مجال التكنولوجيا النووية وتطوير الطاقة.
بداية الاتصالات
وقالت الصحيفة الأمريكية: إن بعض الشركات التي تعمل في التكنولوجيا النووية، بدأت تسعى للاتصال بالرياض منذ نوفمبر 2017.
ومن غير الواضح الشركات الأمريكية التي حصلت على التراخيص، إلا أن مصدر بالكونغرس أكد للصحيفة، أن الشركات الأمريكية لديها خيار طلب تفويضها بأن تظل خاصة دون الإفصاح عن معلومات تتعلق بصفقاتها، مشيرًا إلى أن عدداً من الشركات طلبت بالفعل تلك التصاريح من الإدارة الأمريكية.