محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
القبض على مخالف للصيد في أماكن محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
منصة مساند تحقق قفزات رقمية في 2025
الديوان الملكي: وفاة والدة الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود
إيداع مبالغ دعم الحقيبة المدرسية للفصل الدراسي الأول
على إيقاع الأصوات الهادرة التي تطالبه بالرحيل عن السلطة لا يزال الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة يتشبث بالسلطة من فوق كرسيه المتحرك الذي أقعده عليه المرض قبل عدة سنوات.
وبالرغم من دعوة رئيس الأركان الجزائري قبل يومين إلى تفعيل المادة 102 من الدستور التي تتضمن إجراءات إعلان خلو منصب الرئيس إلا أن بوتفليقة لم يبد أي تجاوب فيما يتعلق بالمرحلة المستقبلية.
وقبل أسابيع ألغى بوتفليقة الاستحقاق الانتخابي وأقال الحكومة ووعد بعدم الترشح لولاية خامسة لكن المتظاهرين يرفضون استمراره في الحكم مؤكدين أنه يحاول إطالة ولايته الرابعة.
واحتشد آلاف المتظاهرين وسط العاصمة الجزائرية، الجمعة، لتكثيف الضغوط على الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة كي يستقيل من منصبه فيما يسعى الجيش لتنحيه مع تخلي حلفائه عنه.
وكان مئات المحتجين خرجوا إلى شوارع وسط العاصمة الجزائرية، الخميس، للمطالبة باستقالة بوتفليقة وتغيير النظام السياسي بعدما دعا الجيش الذي يتمتع بنفوذ قوي إلى عزل الرئيس.
ولم تقتصر انتقاداتهم على بوتفليقة وحده، وإنما طالت أيضا النظام السياسي الذي تركز على مدى عقود حول قدامى المحاربين في حرب الاستقلال عن فرنسا، التي دارت رحاها بين عامي 1954 و1962، وضباط الجيش ورجال الأعمال.
وقال الاتحاد العام للعمال الجزائريين، الذي كان لفترة طويلة من أشد مؤيدي الرئيس، إنه يؤيد دعوة الجيش بشأن بوتفليقة.