القبض على 3 أشخاص لترويجهم الشبو في الشرقية
اعتماد آلية طلب طواقم الحكام غير السعوديين للموسم الرياضي المقبل
ضبط 6365 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
ثوران بركان في الشرق الأقصى الروسي لأول مرة منذ 600 عام
وظائف شاغرة لدى شركة تهيئة وصيانة الطائرات
وظائف شاغرة بـ مدينة الملك سلمان للطاقة
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
حصل عبدالله بن راشد الخالدي، عضو مجلس الشورى مدير عام جمعية بناء لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية، على جائزة رواد التغيير عن القطاع غير الربحي، وذلك ضمن فعاليات المنتدى العاشر للأعمال والإدارة الذي تنظمه مجموعة نما المعرفة بالشراكة مع المنظمة العربية للتنمية الإدارية والجمعية السعودية للإدارة، وقد أعلنت الجائزة في المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس السبت قبيل انطلاق فعاليات منتدى الإدارة والأعمال العاشر.
وحصل الخالدي على الجائزة نتيجة مساهماته البارزة في العمل الاجتماعي ومسيرته التي تجاوزت عشرين عامًا في القطاع غير الربحي، وكذلك مشاركته في تطوير بيئة العمل في جمعيات الأيتام في المملكة، من خلال إنشاء اللجنة التنسيقية لجمعيات الأيتام والعديد من المبادرات التي كان لها أثر إيجابي على القطاع غير الربحي.
وأعلن الدكتور عبدالله الشدادي في المؤتمر الصحفي الذي أقيم بهذه المناسبة في مدينة جدة أسماء الفائزين بالجائزة في دورتها الأولى، مبينًا أن الجائزة تركز في مجملها على تحفيز وتكريم التجارب الوطنية المميزة بمجال ريادة التغيير على مستوى المنشآت، وتحفيز وتكريم التجارب الوطنية المميزة بمجال “إدارة وقيادة التغيير” على مستوى شباب الأعمال السعودي من الجنسين، إضافة إلى تسليط الضوء على مكتسبات ومميزات التغيير الإداري، واستعراض نتائجه المختلفة بتحسين بيئة العمل من حيث الكفاءة والجودة والمرونة، ونشر ثقافة التغيير والتطوير المستمر في المنشآت السعودية، وتشجيع التفاعل، وإحداث حالة من الحراك المجتمعي مع الجوانب الفكرية المختلفة الخاصة بقضية “ريادة وإدارة وقيادة التغيير” الواردة برؤية السعودية 2030.
وتقدم عبدالله الخالدي بالشكر الجزيل للقائمين على الجائزة، وعلى رأسهم الدكتور عبدالله الشدادي رئيس لجنة الجائزة على منحه هذه الجائزة التي تعد بمثابة دافع لتقديم ما هو أفضل لأفراد المجتمع والمساهمة في دعم القطاع غير الربحي حتى يأخذ مكانته المأمولة وفق رؤية المملكة الطموحة 2030، والتي منحت هذا القطاع اهتمامًا بالغًا وجعلته شريكًا تنمويًّا في تحقيق هذه الرؤية، وهذا ما بدأ يتحقق.