ضبط 2027 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
تحذير من مسكن ألم شائع
4.16 مليار سنة.. اكتشاف أقدم صخور على وجه الأرض
إيران تعتقل شخصًا كان يجمع معلومات عن مراكز الصناعات الدفاعية لصالح إسرائيل
كأس العالم للأندية.. الهلال يتأهل إلى دور الـ 16 بفوزه على باتشوكا
الشؤون الدينية تُطلق خطة موسم العمرة لعام 1447هـ
توقعات الطقس اليوم: أتربة وغبار على 4 مناطق
الجوازات تبدأ تنفيذ مبادرة تمديد تأشيرات الزيارة المنتهية لغرض المغادرة النهائية خلال 30 يومًا
المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
وجَّهت الإدارة الأمريكية برئاسة دونالد ترامب ضربة مزدوجة لكل من إيران ونظام الأسد في سوريا، بعد أن قطعت إمدادات النفط التي تأتي من طهران إلى دمشق.
وحسب صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، فإن تلك الإمدادات كانت من الأسباب الرئيسية في بقاء نظام الأسد حتى الآن، رغم كافة الضغوط الدولية المستمرة منذ عام 2011.
وقطعت العقوبات الأمريكية شحنات النفط الإيرانية إلى سوريا، مما تسبب في خسائر غير مسبوقة في تدفق الخام الذي استمر في مواجهة القيود الدولية طويلة الأجل، وساعد على بقاء نظام الأسد عبر سنوات من الحرب في سوريا.
ووفقًا لبيانات مؤسسة تانك تراكيرز، وهي المعنية بمراقبة الشحنات النفطية عبر البحار، لم تتمكن إيران من إيصال البترول إلى سوريا منذ 2 يناير.
وأشارت بيانات المؤسسة الدولية، إلى أن صهاريج النفط في سوريا أصبحت فارغة، بعد أن وصلت الصادرات الإيرانية إلى الصفر خلال الشهرين الماضيين، بعد أن كانت حوالي 66 ألف برميل يوميًا خلال الأشهر الثلاث الأخيرة من العام الماضي.
وحسبما ذكرت مجموعة كبيرة من المصادر لوكالة رويترز، فإن “الهدف الآن هو خفض صادرات النفط الإيرانية إلى أقل من مليون برميل يوميًا”.
وقال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبو، إن “الولايات المتحدة تسعى إلى تخفيض صادرات النفط الخام الإيراني إلى الصفر بالسرعة التي تسمح بها ظروف السوق”.
تريد الولايات المتحدة خفض صادرات إيران من النفط الخام بحوالي 20 % ابتداءً من شهر مايو، وذلك عبر مطالبة المستوردين بتخفيض مشترياتهم أو مواجهة عقوبات أمريكية محتملة.