رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
بالرغم من تعهده بعدم الترشح لولاية خامسة وتأجيل الانتخابات الرئاسية التي كانت مقررة الشهر المقبل لا يزال الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة يواجه مطالبات بالرحيل حتى من داخل الحزب الحاكم ذاته.
وقبل أيام أعلن تيار من الحزب الحاكم رفضه بقاء بوتفليقة في السلطة على وقع التظاهرات الشعبية الرافضة لتمديد الولاية الرابعة وهذا التيار بدأ يكتسب المزيد من القوة والدعم.
ووجه حسين خلدون عضو حزب جبهة التحرير الوطني ضربة جديدة لبوتفليقة الذي كان يأمل في تهدئة الجزائريين بالتعهد باتخاذ خطوات لتغيير الساحة السياسية التي يهيمن عليها هو والمقربون منه منذ عقود.
وقال خلدون في تصريحات لقناة النهار : إنه يتعين على الحزب أن يتطلع إلى الأمام وأن يدعم أهداف المحتجين.
وتابع القيادي البارز في الحزب الحاكم خلال المقابلة التي جرت ليلة أمس أن بوتفليقة أصبح ”تاريخا الآن“.