زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب كامتشاتكا الروسية
أمطار غزيرة على منطقة الباحة حتى المساء
ارتفاع تكاليف البناء في السعودية بنسبة 0.7%خلال يوليو 2025
السيبراني يحذر: حدثوا أجهزة Apple
وفاة القاضي الرحيم فرانك كابريو بعد صراع مع المرض
تحويلة مرورية على تقاطع طريقي الملك سلمان وأبي بكر الصديق بالرياض
تراجع طفيف بأسعار الذهب اليوم
عدد المعتمرين يتجاوز 15 مليونًا خلال الربع الأول من 2025
إدخال 135 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة
إنتاج النفط في النرويج يسجل أعلى مستوى منذ 2011
اعتُبر الطفل مكاد إبراهيم، البالغ من العمر ثلاث سنوات، هو أصغر ضحايا حادث نيوزيلندا الإرهابي، والذي راح ضحيته أكثر من 50 شخصًا خلال يوم أمس.
وحسب صحيفة نيوزيلاند هيرالد، فإن الطفل لم يُستدل على مكانه أثناء الهجوم المسلح الذي شنه الإرهابي بريتون تارانت على مسجد النور في منطقة كرايستشيرش.
وقال شقيق مكاد، عبدي إبراهيم: إن أحدًا لم يره منذ إطلاق النار، وهو الأمر الذي قد أعطى العائلة التي تواجدت في المسجد بأكملها أنه لا يزال حيًّا.
وبعد انتظار ساعات قليلة اكتُشف أن مُكاد قد توفي، إلا أن ذلك لم يكن بشكل رسمي، حيث لم تُخطر الشرطة أو المستشفى أنه من بين الضحايا الذين تم التعرف عليهم.
وحاولت العائلة أن تعرف من خلال مستشفى كرايستشيرش ما إذا كان مُكاد لا يزال على قيد الحياة من عدمه، حيث نظرت إلى قائمة الجرحى هناك في محاولة للعثور عليه ولكن دون جدوى.
وقال عبدي شقيق مكاد: “نعتقد أنه أحد الأشخاص الذين ماتوا في المسجد.. في هذه المرحلة يقول الجميع إنه ميت”.
وأضاف: “لقد كان الأمر صعبًا للغاية، فالكثير من الناس يراقبونني وهم يسألونني عما إذا كنت بحاجة إلى مساعدة، كان الأمر صعبًا في الوقت الحالي، ولم أستطع فعل شيء لإنقاذه”.