شؤون الحرمين: لا تتجاوزوا الحواجز المتحركة بالمسجد الحرام
المنتخب السعودي يختتم استعداده لمواجهة العراق
فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
وظائف شاغرة بـ شركة الإلكترونيات المتقدمة
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
القبض على شخص سرق محلًا تجاريًا باستخدام سلاح أبيض في عسير
وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
وظائف إدارية شاغرة لدى صندوق التنمية
اعتُبر الطفل مكاد إبراهيم، البالغ من العمر ثلاث سنوات، هو أصغر ضحايا حادث نيوزيلندا الإرهابي، والذي راح ضحيته أكثر من 50 شخصًا خلال يوم أمس.
وحسب صحيفة نيوزيلاند هيرالد، فإن الطفل لم يُستدل على مكانه أثناء الهجوم المسلح الذي شنه الإرهابي بريتون تارانت على مسجد النور في منطقة كرايستشيرش.
وقال شقيق مكاد، عبدي إبراهيم: إن أحدًا لم يره منذ إطلاق النار، وهو الأمر الذي قد أعطى العائلة التي تواجدت في المسجد بأكملها أنه لا يزال حيًّا.
وبعد انتظار ساعات قليلة اكتُشف أن مُكاد قد توفي، إلا أن ذلك لم يكن بشكل رسمي، حيث لم تُخطر الشرطة أو المستشفى أنه من بين الضحايا الذين تم التعرف عليهم.
وحاولت العائلة أن تعرف من خلال مستشفى كرايستشيرش ما إذا كان مُكاد لا يزال على قيد الحياة من عدمه، حيث نظرت إلى قائمة الجرحى هناك في محاولة للعثور عليه ولكن دون جدوى.
وقال عبدي شقيق مكاد: “نعتقد أنه أحد الأشخاص الذين ماتوا في المسجد.. في هذه المرحلة يقول الجميع إنه ميت”.
وأضاف: “لقد كان الأمر صعبًا للغاية، فالكثير من الناس يراقبونني وهم يسألونني عما إذا كنت بحاجة إلى مساعدة، كان الأمر صعبًا في الوقت الحالي، ولم أستطع فعل شيء لإنقاذه”.