الأفواج الأمنية تقبض على مخالف لتهريبه 57 كيلو قات في عسير
جامعة الباحة تعلن مواعيد تسجيل الجداول للفصل الدراسي الأول 1447هـ
وظائف شاغرة بشركة أرامكو روان للحفر
وظائف شاغرة لدى فروع شركة PARSONS
وظائف شاغرة في شركة معادن
طرح مزاد اللوحات المميزة الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سيدة السحاب.. المندق تتلحّف جبالها بالضباب مع قطرات المطر
90 ألف ريال عقوبة صيد المها العربي
السعودية ترحب بقمة ألاسكا وتدعم جميع الجهود الدبلوماسية لحل الأزمة الروسية – الأوكرانية
خدمة حفظ الأمتعة تسهل الحركة للمعتمرين والزوار داخل المسجد الحرام
لا تزال الحقائق المثيرة تتكشف حول الهجوم الإرهابي الذي وقع في نيوزيلندا قبل قرابة الأسبوعين وراح ضحيته 50 شخصاً حين فتح متطرف النار على المصلين في مسجد النور ومسجد آخر في نيوزيلندا .
وقال ناجون من المذبحة إن باب الطوارئ لم يفتح حين قصدوه هرباً من رصاصات الإرهابي التي كانت لهم بالمرصاد، فيما أكد البعض أن 17 شخصاً على الأقل كان يمكن أن تكتب لهم النجاة حال تمكنوا من الهرب من هذا الباب.
وأشار الناجون في إفادات صحفية إلى أن الإرهابي الذي دخل من الباب الرئيسي بدأ في حصد الأرواح فاتجه البعض إلى باب الطوارئ لكنه كان موصداً في وجههم.
وقام المحققون النيوزيلنديون بمعاينة الباب، واطلعوا على نظام إقفال إلكتروني جديد تم تركيبه على الباب قبل أيام قليلة فقط من الهجوم.
من جانبه قال شغف خان، وهو رئيس الجمعية الإسلامية التي تشرف على شؤون المسجد، إن الباب كان مغلقاً على غرار الباب الرئيسي، لكنها لم تكن مقفلة بنظام معين (locked) مضيفاً أن عامل كهرباء قام باختبار نظام الإقفال الإلكتروني الجديد، يوم الخميس 14 مارس، أي قبل يوم من الفاجعة، ثم تركه مفتوحاً أمام المصلين.
وأوضح أن فتح الباب لم يكن يستدعي سوى أن يدير الناس المقبض، وقال إن الباب يظل مفتوحاً في العادة، خلال صلاة الجمعة، أما في يوم الاعتداء، فتم تركه مغلقاً بسبب حالة الطقس الباردة نسبياً في الخارج.
وأشار إلى أن الناس لم يكونوا مدربين على التعامل مع وضعيات من هذا القبيل “لقد كنا مهيئين لحالات طوارئ أخرى مثل اشتعال النار أو الزلزال، لكن ما حصل مختلف تماما. الأمر لم يكن وارداً في خطة الطوارئ”.