طيور النحَام “الفلامنجو” تُزين بحيرة قارون التاريخية
القادسية يحقق فوزًا ثمينًا على الشباب بدوري روشن
باكستان تعرب عن تضامنها الكامل مع المملكة وترحب بالجهود الإقليمية لتهدئه الوضع في اليمن
185 صقرًا للمحترفين المحليين يتنافسون في اليوم السابع لمهرجان الملك عبدالعزيز
الهلال يقسو على الخلود بثلاثة في دوري روشن
“غازكو” تعلن توحيد أسعار تعبئة غاز البترول السائل بجميع مناطق المملكة
برعاية وزير التعليم.. تدشين مبادرة ائتلاف الجامعات وتكريم المتميزين ضمن ملتقى التعليم الرقمي 2025
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء باكستان
القبض على مواطن لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
فلكية جدة: سماء 2026 تزخر بالظواهر الفلكية
لا تزال المعلومات الصادمة حول قائد القطار الذي تسبب في وفاة 22 وإصابة 43 في محطة مصر وسط القاهرة قبل أيام تتوالى.
الفضيحة الأخلاقية التي كشفت عنها مصادر إعلامية تؤكد أن المدعو علاء فتحي محمد أبو الغار، السائق بقطاع ورش الجرارات، قد اتهم في عام 2016 بالقضية رقم 8821، جنح طنطا، بممارسة الدعارة، وسجن احتياطياً من 13 مارس ولغاية 17 أبريل من ذات العام.
وكان النائب محمد زين، وكيل لجنة النقل بمجلس النواب المصري قد أعلن أمس، أن سائق قطار الموت كان موقوفاً عن العمل بسبب تعاطيه المخدرات، إلا أنه تحدى الإيقاف وعاد إلى مزاولة مهامه.
وفي أول ظهور له بعد الحادثة حاول السائق المهمل تبرير ما قام به، حيث نزل من القطار وتركه في وضع التشغيل ليتشاجر مع سائق قطار آخر.
وقال السائق إن القطار يحتاج إلى صيانة وإن حالته الفنية السيئة هي التي تسببت في تحركه بسرعة، زاعماً أنه سحب الفرامل قبل أن ينزل من القطار للمشاجرة.