تحذير من تأثير ضربات الرأس في كرة القدم على كيمياء الدماغ
ارتفاع حاد في أسعار وقود الطائرات
كندا تتهم الصين باختراق إلكتروني
تفعيل العمل عن بعد بنسبة 70% في البحرين بسبب الأوضاع الإقليمية
إسرائيل تغلق مجالها الجوي بشكل كامل
تناول وجبة حارة على الغداء لإنقاص وزنك
وظائف شاغرة لدى مستشفى الهيئة الملكية بينبع
تحذير من غوتيريش: الصراع الإسرائيلي الإيراني قد يخرج عن السيطرة بسرعة
وظائف شاغرة في فروع متاجر الرقيب
وظائف إدارية شاغرة بـ طيران أديل
لا تزال المعلومات الصادمة حول قائد القطار الذي تسبب في وفاة 22 وإصابة 43 في محطة مصر وسط القاهرة قبل أيام تتوالى.
الفضيحة الأخلاقية التي كشفت عنها مصادر إعلامية تؤكد أن المدعو علاء فتحي محمد أبو الغار، السائق بقطاع ورش الجرارات، قد اتهم في عام 2016 بالقضية رقم 8821، جنح طنطا، بممارسة الدعارة، وسجن احتياطياً من 13 مارس ولغاية 17 أبريل من ذات العام.
وكان النائب محمد زين، وكيل لجنة النقل بمجلس النواب المصري قد أعلن أمس، أن سائق قطار الموت كان موقوفاً عن العمل بسبب تعاطيه المخدرات، إلا أنه تحدى الإيقاف وعاد إلى مزاولة مهامه.
وفي أول ظهور له بعد الحادثة حاول السائق المهمل تبرير ما قام به، حيث نزل من القطار وتركه في وضع التشغيل ليتشاجر مع سائق قطار آخر.
وقال السائق إن القطار يحتاج إلى صيانة وإن حالته الفنية السيئة هي التي تسببت في تحركه بسرعة، زاعماً أنه سحب الفرامل قبل أن ينزل من القطار للمشاجرة.