أم القرى نشرت اللائحة التنفيذية.. معايير تطبيق رسوم الأراضي البيضاء وضوابط الإعفاء
جوجل تطلق وضع البحث بالذكاء الاصطناعي في الدول العربية
فضل كلمة التوحيد لا إله إلا الله في خطبة الجمعة بالمسجد النبوي
خطيب المسجد الحرام: اجمعوا بين الاستخارة والاستشارة ليكمل عملكم ويتم
أمطار ورياح شديدة وبرد على منطقة نجران حتى المساء
علماء يطوّرون مادة أسمنتية تساعد في تبريد المباني
نسك عمرة تُمكّن المعتمر القادم من الخارج من إدارة جميع خدماته بنفسه
مشاريع تعدينية بـ180 مليار دولار قيد الدراسة أو التنفيذ في السعودية
اختبار وتجريب.. إطلاق صاروخ سبايس إكس في مهمة فضائية للجيش الأمريكي
ما علاقة مرض الزهايمر بحاسة الشم؟
تستضيف تونس القمة العربية الـ30 نهاية الشهري الجاري، وهي القمة الثالثة التي تستضيفها تونس.
وكانت تونس قد استضافت القمة العربية مرتين قبل ذلك وتحديداً القمة العربية العاشرة في (20 – 22 نوفمبر / تشرين الثاني 1979)، كما استضافت تونس القمة العربية للمرة الثانية خلال الفترة من (22 – 23 مايو / أيار 2004).
وتأتي القمة العربية الثلاثين في تونس في ظل تحديات راهنة تواجه الأمة العربية، تحتاج مواقف حاسمة وقرارات مهمة، وتظل قضية صيانة الأمن القومي العربي ومكافحة الإرهاب وتطوير المنظومة العربية لمواجهته أحد الموضوعات ذات الأولوية والتي لن تتأتى سوى بالعمل ضمن خطة مُحكمة لتطوير جامعة الدول العربية.
ويطرح ملف حقوق الإنسان نفسه بقوة في القمة حيث سيتم وضع إستراتيجية عربية لحقوق الإنسان، فضلًا عن عرض مشاريع القرارات المرفوعة من المجلس الاقتصادي والاجتماعي التحضيري للقمة ومناقشته، وتحديد موعد ومكان عقد الدورة المقبلة الـ31 لمجلس جامعة الدول العربية ومشروع إعلان تونس.
وتناقش القمة مجموعة من التقارير الرئيسية والأساسية على رأسها تقرير رئاسة قمة الظهران الــ29 التي عقدت إبريل الماضي في المملكة وسيرفق التقرير بتفاصيل حول نشاط هيئة متابعة تنفيذ القرارات والالتزامات.
ويبدو أن هاجس العمل العربي المشترك وتعزيزه لا يفارق القمم العربية، إذ سيظل أولوية على رأس أعمال القمة وسيكون التقرير الثاني الذي يرفع للقمة، تقرير الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط عن العمل العربي المشترك.
وستضمن التقارير المرفوعة مقترحًا بضم القمتين العربية والعربية الاقتصادية ليصبحا في توقيت واحد معًا.