المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
الدرعية تدخل قائمة أكثر 100 شركة تأثيرًا في العالم خلال 2025م لمجلة تايم الأمريكية
السعودية تحافظ على انسيابية حركة الطيران عبر استخدام مجالاتها الجوية في ظل التوترات المتصاعدة
وظائف شاغرة لدى مركز نظم الموارد الحكومية
16 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة بشركة سير لصناعة السيارات
18 وظيفة شاغرة بـ عيادات النهدي
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
طيران ناس يدشن أولى رحلاته بين الرياض وميلان في إيطاليا
وجَّهت الإدارة الأمريكية برئاسة دونالد ترامب ضربة مزدوجة لكل من إيران ونظام الأسد في سوريا، بعد أن قطعت إمدادات النفط التي تأتي من طهران إلى دمشق.
وحسب صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، فإن تلك الإمدادات كانت من الأسباب الرئيسية في بقاء نظام الأسد حتى الآن، رغم كافة الضغوط الدولية المستمرة منذ عام 2011.
وقطعت العقوبات الأمريكية شحنات النفط الإيرانية إلى سوريا، مما تسبب في خسائر غير مسبوقة في تدفق الخام الذي استمر في مواجهة القيود الدولية طويلة الأجل، وساعد على بقاء نظام الأسد عبر سنوات من الحرب في سوريا.
ووفقًا لبيانات مؤسسة تانك تراكيرز، وهي المعنية بمراقبة الشحنات النفطية عبر البحار، لم تتمكن إيران من إيصال البترول إلى سوريا منذ 2 يناير.
وأشارت بيانات المؤسسة الدولية، إلى أن صهاريج النفط في سوريا أصبحت فارغة، بعد أن وصلت الصادرات الإيرانية إلى الصفر خلال الشهرين الماضيين، بعد أن كانت حوالي 66 ألف برميل يوميًا خلال الأشهر الثلاث الأخيرة من العام الماضي.
وحسبما ذكرت مجموعة كبيرة من المصادر لوكالة رويترز، فإن “الهدف الآن هو خفض صادرات النفط الإيرانية إلى أقل من مليون برميل يوميًا”.
وقال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبو، إن “الولايات المتحدة تسعى إلى تخفيض صادرات النفط الخام الإيراني إلى الصفر بالسرعة التي تسمح بها ظروف السوق”.
تريد الولايات المتحدة خفض صادرات إيران من النفط الخام بحوالي 20 % ابتداءً من شهر مايو، وذلك عبر مطالبة المستوردين بتخفيض مشترياتهم أو مواجهة عقوبات أمريكية محتملة.