وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
فجرت حادثة وفاة 11 رضيعًا في مستشفى حكومي بتونس خلال 24 ساعة بظروف غامضة، غضبًا شعبيًّا، الأمر الذي استدعى ردًّا من الحكومة التي دافعت عن نفسها خصوصًا لجهة تسليم الأطفال بـ”كرتونة”، لكن إدارتها للموقف بدت متخبطة.
وكانت وزارة الصحة التونسية أعلنت، السبت الماضي، وفاة 11 رضيعًا كانوا يرقدون في مستشفى “الرابطة” في العاصمة تونس يومي 7 و8 مارس، وسط ظروف غامضة، فيما أشارت التحقيقات الأولية إلى أن “تعفنات سارية في الدم”، ومن المقرر أن تعلن اليوم الاثنين نتائج التحاليل التي أجرتها لجنة شكلتها وزارة الصحة بشأن الوفيات.
وبعد الإعلان عن الوفيات، قدم وزير الصحة، عبد الرؤوف الشريف، استقالته إلى رئيس الحكومة، يوسف الشاهد، الذي تعهد بمحاسبة كل من يثبت ضلوعه في الإهمال والتقصير الذي قاد إلى هذه الوفيات.
وفي محاولة لامتصاص غضب الشارع، قالت وزارة الصحة: إنها اتخذت تدابير وقائية لتجنب وقوع ضحايا آخرين في قسم الأطفال، إلا أن تصريحًا لمسؤول في الوزارة دافع عن إجراء تسليم الأطفال بورق مقوى “كرتون” أجج الغضب في البلاد.