ولي العهد يستقبل رئيس وزراء باكستان ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
3 حقوق على المستهلك معرفتها في موسم التخفيضات
انعقاد فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل
الأونروا: الاحتلال الصهيوني يمنع دخول المساعدات إلى غزة منذ 7 أشهر
أمير تبوك يواسي أسرة الحميد في وفاة فقيدها
إطلاق منصة “تَبيّن”.. خطوة إستراتيجية جديدة نحو مستقبل رقمي قائم على البيانات
حشو التمر.. تقليد متوارث بالجوف لحفظ التمور طوال العام
كيف يؤثر استخدام الهاتف على قيادتك؟
تدشين السوق الحرة في مطار الملك عبدالعزيز بأكثر من 500 علامة تجارية عالمية
إجازة اليوم الوطني للبنوك الثلاثاء القادم
من المتوقع أن يساعد العقد الذي تبلغ قيمته 69.1 مليار دولار بين أرامكو وشركة الصناعات الأساسية (سابك) شركة النفط العملاقة على التوسع بقوة في قطاع التكرير والتسويق وزيادة أرباحها.
وحسب موقع “أويل ريفيو ميديل إيست” المعني بشؤون النفط في الشرق الأوسط، فإن سابك تمتلك قدرات تسويقية قوية للمواد الكيميائية في جميع المناطق الرئيسية، مما يتيح الوصول المتزايد للأسواق للمنتجات الجديدة المطورة بمشاركة أرامكو.
وقال الموقع إن الاستحواذ على سابك يمكن أن يوسع التعاون ويجنبهما المنافسة، لأن الشركتين تداخلتا حديثًا في مواقف مختلفة للشركتين المنفصلتين، خاصة حول البتروكيماويات.
ويحدد ستيف زنجر، نائب الرئيس الأول للمواد الكيميائية لدى وود ماكنزي، ثلاثة عوامل حفازة حيوية لصفقة أرامكو السعودية وسابك.
التكامل الرأسي
وأشار زنجر إلى أن حافظة الشركتين تتماشى بشكل جيد، مضيفًا أن توسع أرامكو في مجالات أخرى قد يوفر حماية في حالات توقعات انخفاض الطلب على النفط.
ومن المتوقع أن تكون البتروكيماويات واحدة من المحركات الرئيسية لنمو الطلب على النفط حتى عام 2040، وتقوم سابك بتحقيق ذلك من خلال وضعيات السوق العميقة.
يمكّن أسلوب الاستحواذ شركة أرامكو من الحصول على مزيد من الفرص في أسواق البتروكيماويات بسرعة أكبر مما سيكون عليه الحال من خلال التركيز الوحيد على التوسع والتطوير الخاص بالخام.
التوسع الجغرافي
وأشار التقرير إلى أن سابك تحتفظ بتسويق قوي للمواد الكيميائية في جميع المناطق الرئيسية، مما يتيح زيادة فرص المنتجات الجديدة في الوصول إلى الأسواق التي تم تطويرها في إطار قيادة أرامكو السعودية أو المشاريع المشتركة.
عمليات الاستحواذ السابقة التي قامت بها سابك قد أتاحت الوصول المباشر إلى السوق الأوروبية، كما أن أرامكو تمتلك بالفعل مناصب مشتركة في كوريا الجنوبية (إس أويل) وفي الصين (فوجيان) وتخطط حاليًا لاستثمارات متعددة مصفاة متكاملة على مستوى العالم، مثل في الولايات المتحدة (موتيفا)، والهند وغيرها.