بدء تطبيق ضوابط بيع المواشي الحية بالوزن في أسواق النفع العام الخميس المقبل
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10574 نقطة
بدء موسم الرطب في الأسواق
إحباط تهريب 49,600 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي في جازان
ظاهرة فلكية استثنائية غدًا في سماء السعودية
الفرق بين الأهلية والاستحقاق في حساب المواطن
إحباط تهريب 240 كيلو قات في عسير
تجاوز حاجز الـ100 مليون سائح محلي ووافد للسنة الثانية على التوالي في 2024
توليفة عقارات تبشر بالقضاء على الإيدز
ارتفاع سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري
لا تزال المعلومات الصادمة حول قائد القطار الذي تسبب في وفاة 22 وإصابة 43 في محطة مصر وسط القاهرة قبل أيام تتوالى.
الفضيحة الأخلاقية التي كشفت عنها مصادر إعلامية تؤكد أن المدعو علاء فتحي محمد أبو الغار، السائق بقطاع ورش الجرارات، قد اتهم في عام 2016 بالقضية رقم 8821، جنح طنطا، بممارسة الدعارة، وسجن احتياطياً من 13 مارس ولغاية 17 أبريل من ذات العام.
وكان النائب محمد زين، وكيل لجنة النقل بمجلس النواب المصري قد أعلن أمس، أن سائق قطار الموت كان موقوفاً عن العمل بسبب تعاطيه المخدرات، إلا أنه تحدى الإيقاف وعاد إلى مزاولة مهامه.
وفي أول ظهور له بعد الحادثة حاول السائق المهمل تبرير ما قام به، حيث نزل من القطار وتركه في وضع التشغيل ليتشاجر مع سائق قطار آخر.
وقال السائق إن القطار يحتاج إلى صيانة وإن حالته الفنية السيئة هي التي تسببت في تحركه بسرعة، زاعماً أنه سحب الفرامل قبل أن ينزل من القطار للمشاجرة.