الأول من نوعه.. فهد بن سلطان يدشّن التشغيل الفعلي للنقل العام بالحافلات في تبوك
تفعيل التطويف المركزي في الحج بكوادر مؤهلة شرعيًا
تعليم الرياض يقيم لقاء ومعرض توعوي لـ ميثاق السلامة في المدارس
خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية لأفراد الأسرة المحتضَنين عبر أبشر
تعويض 3 ملايين دولار لرجل تضرر من وسادة هوائية تالفة!
نسبة اشتراك غير السعودي في التأمينات
القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
100 ألف ريال غرامة من ينقل حاملي تأشيرة الزيارة لمكة والمشاعر المقدسة
طرح 10 فرص استثمارية واعدة في صامطة
إيداع حساب المواطن الأحد المقبل
لا تزال المعلومات الصادمة حول قائد القطار الذي تسبب في وفاة 22 وإصابة 43 في محطة مصر وسط القاهرة قبل أيام تتوالى.
الفضيحة الأخلاقية التي كشفت عنها مصادر إعلامية تؤكد أن المدعو علاء فتحي محمد أبو الغار، السائق بقطاع ورش الجرارات، قد اتهم في عام 2016 بالقضية رقم 8821، جنح طنطا، بممارسة الدعارة، وسجن احتياطياً من 13 مارس ولغاية 17 أبريل من ذات العام.
وكان النائب محمد زين، وكيل لجنة النقل بمجلس النواب المصري قد أعلن أمس، أن سائق قطار الموت كان موقوفاً عن العمل بسبب تعاطيه المخدرات، إلا أنه تحدى الإيقاف وعاد إلى مزاولة مهامه.
وفي أول ظهور له بعد الحادثة حاول السائق المهمل تبرير ما قام به، حيث نزل من القطار وتركه في وضع التشغيل ليتشاجر مع سائق قطار آخر.
وقال السائق إن القطار يحتاج إلى صيانة وإن حالته الفنية السيئة هي التي تسببت في تحركه بسرعة، زاعماً أنه سحب الفرامل قبل أن ينزل من القطار للمشاجرة.