رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
يفتتح الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة الرياض، غدًا ملتقى ومعرض الاستقدام والموارد البشرية والخدمات العمالية والمساندة بالشراكة الإستراتيجية مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية وللعام الثاني على التوالي، وبالشراكة الدولية مع وزارة الخارجية والشريك الأمني وزارة الداخلية والشراكة الحقوقية مع هيئة حقوق الإنسان، في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، ويستمر على مدى أربعة أيام.
ويأتي افتتاح نائب أمير الرياض لأعمال الملتقى في موسمه الثاني، تجسيدًا للدعم المستمر منه لمختلف الأحداث والفعاليات التنموية، وانطلاقًا مما باتت تمثّله الرياض من كونها عاصمة للمعارض والمؤتمرات النوعية والمتميزة، التي تمثّل بدورها انعكاسًا للتطورات ومتانة الاقتصاد السعودي في مختلف الفعاليات والأحداث التنموية، خاصة في ظل برامج ومشاريع الرؤية السعودية 2030.
وتمثل الشراكة الإستراتيجية بين وزارة العمل والملتقى امتدادًا لخطوات التطوير والتواصل المستمر الذي تقوم به الوزارة مع كل المعنيين في قطاعات الاستقدام والموارد البشرية والقوى العاملة بالمملكة في ضوء التطورات المستمرة التي يشهدها القطاع، إذ تشارك في الملتقى كبرى الشركات والمكاتب الوطنية والدولية في قطاع الاستقدام، إضافة إلى مشاركات دولية متنوعة.
ويصاحب فعاليات الملتقى 15 ورشة عمل، يقدمها مختصون ومستثمرون ورؤساء تنفيذيون في القطاع.
ويفتح الملتقى أبوابه مجانًا للجمهور والباحثين عن الخدمات المتميزة طيلة أربعة أيام، من الحادية عشرة صباحًا إلى الحادية عشرة ليلًا، بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.
بدورها، أبدت الجهة المنظمة والرعاة الرئيسيون للحدث كل الشكر والامتنان لسمو نائب أمير منطقة الرياض لتفضله بافتتاح وتشريف الحدث، بما يمثّل امتداد لإبراز حجم التطور والإمكانيات الواسعة للشركات والمكاتب السعودية في هذا القطاع.
مما يذكر أن الرياض تحتل المرتبة الأولى اقتصاديًّا على مستوى الأيدي العاملة الأجنبية، والذي يعود إلى المشاريع الاقتصادية الضخمة ومشاريع البنية التحتية، حتى أضحت المملكة مركز استقطاب ضخم للأيدي العاملة والنوعية على حد سواء.