الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
تستضيف اليابان قمة مجموعة العشرين الكبار على أراضيها بنسختها لهذا العام، والذي يشهد العديد من التحديات الاقتصادية والسياسية التي تواجه الدول الأعضاء في المجموعة.
أوساكا، وهي المدينة التي تحتضن الفعاليات الرئيسية للقمة، برزت كواحدة من أهم المدن في اليابان خلال السنوات الأخيرة، حيث استقطبت أوساكا أكثر من 11 مليون زائر دولي في عام 2017.
وقد جذبت أوساكا الاهتمام الدولي كمركز اقتصادي وثقافي للنقل في غرب اليابان، والمدينة المركزية لثاني أكبر منطقة اقتصادية في البلاد “كينكي”.
ويعود أصل أوساكا الحالي إلى العصور القديمة، حيث كان ميناء نانيوا المزدهر (الاسم السابق لميناء أوساكا) بمثابة بوابة لآسيا القارية للتجارة والدبلوماسية.
وكانت عاصمة الأمة المسماة “نانيوانوميا” في القرن السابع هي المركز السياسي الذي أُنشئ في أوساكا الحالية وجذبت الكثير من الناس.
استمرت أوساكا في النمو والازدهار كمركز حضري رئيسي حتى مع تحول المركز السياسي لليابان إلى كيوتو وكاماكورا ثم إيدو، وهي العاصمة طوكيو.
وفي الوقت نفسه، حافظت أوساكا على تقاليدها وتاريخها الحيوي، حيث لا تزال المجموعات التي عاشت في القرن الخامس تتوارث البقاء في الجزء الجنوبي من أوساكا.
وتسعى الحكومة اليابانية إلى لإدراج مجموعة التومولي القديمة “Mozu-Furuichi Kofungun”، بما في ذلك “قبر الإمبراطور نينتوكو”، وهي أكبر مقبرة على شكل ثقب المفتاح في اليابان، على قوائم مواقع التراث العالمي لليونسكو.