ضبط 4 مقيمين لممارستهم صيد الأسماك في منطقة محظورة
قدموا 14 توصية.. مثقفون كويتيون وعرب يتباحثون حول الثقافة في الكويت قبل النفط
عبدالعزيز بن سعود يدشن عددًا من مشروعات وزارة الداخلية في المدينة المنورة
موجة غبارية كثيفة تؤثر على الرياض ولقطات توثق
مركز الملك سلمان للإغاثة يختتم 3 برامج تدريبية تطوعية في دمشق
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة القصيم غدًا
رياح الرس سببها تيارات هابطة مصاحبة لعواصف رعدية
الملك سلمان يتلقى دعوة من رئيس العراق لحضور القمة العربية والقمة العربية التنموية
قدرات عالية للأطقم الجوية والفنية المشاركة في مناورات علم الصحراء 2025
ضبط مقيم حاول إيصال 4 وافدات مخالفات لأنظمة وتعليمات الحج إلى مكة المكرمة
الرجل الذي يوقف الزمن ويلتقط اللحظات ليحولها إلى قصص تتحدث عن الحدث وتحكي تفاصيله.. بهذه الكلمات بدأت قناة إم بي سي تقريرها عن بندر الجلعود، مصور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان في حلهما وترحالهما.
بندر الجلعود هو المحترف الذي عشق الكاميرا صغيرًا وراسم الصورة وناقلها بكامل أحاسيسها كبيرًا، حيث يصف نفسه بالفوتوغرافي فقط، وبدأ هاويًا وتصدر بصوره المنتديات الإلكترونية قبل انتشار الإنترنت.
ويقطع الجلعود الميدان من أجل لقطة واحدة، ويرى أنه لها لسان ينطق بتفاصيلها، لينتقل من المنتديات وصخب الملاعب إلى هيبة القصور الملكية كاسرًا حاجز الرتابة في الصورة.
ولا يكاد بندر الجلعود يُرى وجهه؛ لأن همه هو التقاط صورة الملك سلمان وولي العهد لتصبح واجهة الصحف المحلية والعالمية، حيث ينتظر السعوديون ووكالات الأنباء اللحظة التي ينشر فيها الجلعود الصور الملكية لينثر الشاعر شعره، ويحط الكاتب مقاله، مستلهمين من تفاصيل الصورة أسطرهم، أما دوليًّا فصورة الجلعود كسمعة صاحبها تملأ الدنيا وتشعل الناس.