طيور النحَام “الفلامنجو” تُزين بحيرة قارون التاريخية
القادسية يحقق فوزًا ثمينًا على الشباب بدوري روشن
باكستان تعرب عن تضامنها الكامل مع المملكة وترحب بالجهود الإقليمية لتهدئه الوضع في اليمن
185 صقرًا للمحترفين المحليين يتنافسون في اليوم السابع لمهرجان الملك عبدالعزيز
الهلال يقسو على الخلود بثلاثة في دوري روشن
“غازكو” تعلن توحيد أسعار تعبئة غاز البترول السائل بجميع مناطق المملكة
برعاية وزير التعليم.. تدشين مبادرة ائتلاف الجامعات وتكريم المتميزين ضمن ملتقى التعليم الرقمي 2025
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء باكستان
القبض على مواطن لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
فلكية جدة: سماء 2026 تزخر بالظواهر الفلكية
كشفت المعلومات المتداولة عن العديد من التفاصيل والإجراءات الخادعة التي كانت تعتزم بلدان مشاركة في الاتفاق النووي الإيراني، مثل فرنسا، اتخاذها لخداع العالم بشأن نوايا طهران من تعديل هذا الاتفاق المعيب، والذي سمح لإيران بتطوير برامج الصواريخ.
ونفت طهران مشاركتها في المفاوضات حول القيود المحتملة على برنامجها الصاروخي، قبل الانسحاب الأمريكي في مايو 2018 من الاتفاقية النووية الإيرانية.
وفي وقت سابق، أكد السفير الفرنسي لدى الولايات المتحدة، جيرارد أرود، أنه قبل انسحاب واشنطن، كانت هناك محادثات جارية للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامج الصواريخ الإيراني، وإضافته كملحق إلى الاتفاقية النووية العامة لإيران، والتي أبرمت في 2015.
وقال عباس موسوي لمجموعة من الصحفيين: “إيران لم تكن قط طرفًا في مثل هذه المحادثات، وكل ما قيل حول هذا الموضوع هو خيال خالص للأحزاب الأخرى”.
وفي نهاية فترة خدمته التي استمرت حوالي خمس سنوات في واشنطن خلال 19 أبريل، أخبر أرود مجلة أتلانتيك الأمريكية، أن بعض قرارات الرئيس دونالد ترامب، بما في ذلك انسحابه من الاتفاق النووي الإيراني ومعاهدة باريس بشأن تغير المناخ قد فاجأته.
وقال أرود “كنا نتفاوض مع الإدارة بشأن صيغة لاستكمال اتفاق إيران والصواريخ والإرهاب والأنشطة الإقليمية الإيرانية، وكنا على وشك التوصل لاتفاق”.
وأضاف: “لم تحدث أزمة على الإطلاق في المفاوضات، وفجأة بين عشية وضحاها، كان كل شيء قد انتهى بقرار ترامب.. لم يتم تحذير أحد، وفي اليوم التالي، لم يتمكن أحد من إخبارنا بما يعنيه بالنسبة لنا”.
ويكشف نفي إيران لتصريحات المسؤول الفرنسي السابق، أنه لم يكن هناك بالفعل نوايا واضحة لتعديل الاتفاق، وهو الأمر الذي أيضًا كشف نوايا غير معروفة من جانب باريس إزاء الاتفاق النووي الإيراني.