وظائف إدارية شاغرة في شركة سال الشمري يحتفل بتخرج نجله فيصل مهندساً انتهاء التسجيل في حركة النقل الداخلي للمعلمين والمعلمات اليوم وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بمكة المكرمة 190 طالباً وطالبة يمثلون الدفعة الـ 13 من كلية الأعمال بجامعة الفيصل متنزه جبل مرير بالنماص يكتسي بأشجار العرعر المعمرة وزارة الحج: تجنبوا الحملات الوهمية والمواقع المزيفة عند التقديم كاوست ونيوم تكشفان عن أكبر مشروع لإحياء الشعاب المرجانية في العالم أسمنت السعودية تقر توزيع 10% أرباحًا نقدية أوبئة الملاريا وحمى الضنك تهدد أكثر من نصف سكان العالم
أعلنت وسائل إعلام سودانية، اليوم الخميس، أنه تم إطلاق سراح مسؤولين بارزين في نظام الرئيس المعزول عمر البشير.
وتم إطلاق سراح عثمان كبر وحسبو محمد عبد الرحمن وهما نائبان سابقان للبشير، كما تم إطلاق سراح رئيس البرلمان الأسبق أحمد إبراهيم الطاهر.
في سياق متصل احتشد مئات الآلاف من المحتجين خارج مقر وزارة الدفاع السودانية في الخرطوم، الخميس، للمطالبة بحكم مدني، وفقا لما نقلته رويترز عن شاهد عيان.
وانضم المتظاهرون إلى الاعتصام أمام قيادة الجيش لمطالبة المجلس العسكري الانتقالي بتسليم السلطة إلى حكومة مدنية، وهو الأمر الذي تعهد المجلس بتحقيقه بأسرع وقت.
وقال المجلس في بيان، إن “أبواب التواصل والحوار والتفاوض مفتوحة حول رؤية قوى الحرية والتغيير، التي قدمتها للمجلس، وصولا لتحقيق تطلعات الشعب وطموحات الشباب ومطالب الثورة.”
وكان تجمع المهنيين السودانيين، المنظم الرئيسي للاحتجاج، قد دعا لمسيرة مليونية، قبل أن يجتمع ممثلوه مع المجلس العسكري لمناقشة الانتقال إلى حكومة مدنية.
وأثمر الاجتماع عن الكثير من أوجه الاتفاق بين الجانبين، وتشكيل لجنة مشتركة لبحث النقاط الخلافية، حسبما قال المتحدث باسم المجلس العسكري في السودان يوم الأربعاء.
في هذه الأثناء، قال الزعيم السوداني المعارض، رئيس حزب الأمة، الصادق المهدي، إن المجلس العسكري الانتقالي سيسلم السلطة لحكومة مدنية، واصفا الاجتماع مع المجلس العسكري بـ”الإيجابي والمطمئن”.