سالم الدوسري يتألق في إقصائيات آسيا الهريفي للاعبي الهلال: يجب مراقبة رحيمي وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية وظائف شاغرة بشركة سيف للخدمات الأمنية وظائف شاغرة في شركة تهيئة وصيانة الطائرات وظائف شاغرة لدى هيئة المراجعين والمحاسبين ضبط عمالة مخالفة تغش في المنظفات بمزرعة في الأحساء برناردو سيلفا يحسم موقفه من عرضي الريال وبرشلونة القصاص من مواطن طعن شقيقته حتى الموت في الجوف تأسيس محفظة بـ 100 مليون ريال لدعم تطوير السقيا ومنظومتها في الحرمين الشريفين
قبل عزله اليوم من قبل الجيش السوداني عكس الرئيس السوداني عمر البشير حجم المأزق الذي وصلت إليه البلاد بعد 30 عاماً من الحكم الشمولي.
وفي خطاب متلفز وجه البشير كلمة إلى الشعب السوداني أكد فيها أن الانتخابات هي الطريق الوحيد للتداول السلمي للسلطة لكن يبدو أن الأوان كان قد فات.
ولم يقتنع السودانيون بكلمات البشير الجوفاء وخطابه السياسي الذي خلا من أي حلول لما يعانونه من أزمات ليس أقلها نقص الخبز في العاصمة الخرطوم وارتفاع الأسعار وزيادة معدلات البطالة.
وكانت المظاهرات التي قام بها السودانيون على مدى 4 أشهر متتالية هي القشة التي قصمت ظهر البشير خاصة بعد أن نقل المتظاهرون الاعتصامات بالقرب من مقر القيادة العامة للقوات المسلحة.
وقبل عزله بيومينوجه، عمر البشير لجنة الحوار بتصنيف كل المبادرات والتعامل معها بإيجابية لصناعة التحول، بينما عزى المؤتمر الوطني الحاكم أسر ضحايا الأحداث الأخيرة.
وأعلن الجيش السوداني اليوم عزل عمر البشير والتحفظ عليه في مكان آمن وإعلان حالة الطوارئ لمدة 3 أشهر وحل رئاسة الجمهورية ودعوة حاملي السلاح إلى العودة لحضن الوطن.